زراعة صفات وحشية في الأبناء

فيعلمونهم القسوة , والجفوة , وسوء الظن , والحدة , والنفعية , والوحشية وغيرها من الصفات التي اسمحوا لي أن أطلق عليها " الصفات الوحشية " ! ... المزيد

دعوة للإيجابية مع النفس والآخرين

الواقع يقول أننا نقوم دائما بتعديل أنفسنا وسلوكنا ليتناسب مع أنماط حياتنا وتغيراتها، فنحن نتعامل مع رؤسائنا ومسئولينا بغير الطريقة التي نتعامل بها مع زملائنا ومرؤوسينا، وكذلك مع والدينا بشكل يختلف مع أطفالنا. ... المزيد

الزوج السلبي

وتشعر المرأة بمرارة إذا أوقعها حظها العاثر في رجل يحمل هذه السلبية المفرطة، وتدرك أنها فقدت حياتها. فإما تفر، وإما تتحمل على مضض. وتدريجياً تفقد أحاسيسها نحو هذا الرجل .. يصير في عينيها لا رجل، ويظن هو في نفسه أنه الرجل ونعم الرجال. وهذه هي المشكلة .. فهو لأنه لا رجل في نظرها فهي لا تتوقع منه شيئاً ولا تستجيب له. ولأنه يتصور أنه الرجل فهو يتوقع منها كامل استجابة الأنثى. ... المزيد

خان شيخون

ونحن .. المرتعشون في العراء ! نفتش عن صرختنا السليبة نتلقى في موتاهم العزاء .. ... المزيد

سلبية السخرية

إنني بعدما استمع لتصريحاتٍ أو خطاباتٍ ضعيفةٍ أو مهتزةٍ أو سلبيةٍ , لا أتذكر السخرية أبداً، بل أتذكر الحسرة، والألم، والندامة على ماآل إليه حالنا! ... المزيد

من أين يأتينا التقدم ؟!

المجتمعات نوعان :
نوع إيجابي , يستمد قوته من التقريب بين أابنائه , ويضع حدود الأخلاق في التعامل بين الخصوم , ويعطي الصدارة لمن يستحق , ولمن يتميز عن الآخر .
ونوع سلبي , ...

أكمل القراءة
Video Thumbnail Play

في رحاب الإيجابيين

ضمن ندوات الإثراء العلمي والثقافي التى تقام في ديوانية الشيخ عبد الله بن عقيل رحمه الله بالرياض حول الإيجابية والإيجابيين

المدة: 53:50

سيطرة الأفكار السلبية كالفشل

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مشكلتي أني في حالة انهزامية منذ أربع سنوات، أبلغ 24 عامًا ونصف، متخرج من كلية الهندسة، ليس لدي الإصرار ولا الطاقة لتغيير الأفكار السلبية المسيطرة عليّ، والتي أصبحت اعتقادًا لدي بأن المستقبل مظلم.

كنت ناجحًا جدًا في مراحل دراستي، والكل يشهد لي بالذكاء، وكنت أحلم بمستقبل رائع، ومع أول سنة دراسية حصلت على أعلى درجات، وكنت سعيدًا جدًا بذلك، ثم كان هناك الكثير من المشاكل الأسرية، وفي لحظة اعتقدت أني لن أستطيع تحقيق النجاح في ظل هذا الجو، وللأسف استسلمت لهذا الاعتقاد، وبدأت في الانهيار، وفقدت السيطرة بالكامل على كل شيء. واعتقدت أنني انتهيت وسادت الروح الانهزامية واكتأبت لثلاث سنوات متواصلة، نفس الحالة النفسية لا أجد شيئًا يسعدني.

وكانت الفكرة المسيطرة عليّ أنني فشلت وأضعت كل شيء، وسمحت للضغوط أن تسيطر عليّ فلم أجد طعمًا للحياة، ونظرتي للمستقبل سوداء واستمررت بدراستي وتخرجت في الموعد، وآخر عام حصلت على جيد جدًا، لكن هذا لم يغير حالتي أيضًا.

فقد كنت أنتظر أكثر من ذلك بكثير، وقل اختلاطي بأصدقائي وكانوا دائمًا يلاحظون أني تغيرت، ولا أستطيع السيطرة علي فكرة بعقلي لأستوعبها وأقتنع بها، هل هذا من انعدام الدافع وضعف طاقتي أم شيء آخر؟

في الفترة الاخيرة تحسنت حالتي النفسية كثيرًا، لكن ما زالت الأفكار تراودني، لكني أصرفها بأن أذكر نفسي أن هذه الأفكار لن تصلح الأمر. أعرف البرمجة اللغوية العصبية، فقد مارستها لكني لا أجد الدافع والإصرار على السيطرة على تفكيري وإقناع عقلي الواعي بأني ناجح، وأن أفكاري هي السبب فيما يحدث، ما الذي يجب عليّ فعله؟

عقلي منشغل بأني لا بد أن أعمل، وأني متأخر 10 أشهر لا أعمل، هل أحتاج مزيدًا من الوقت للخروج من هذه الحالة النفسية، أم أضع هدفًا وأشرع في تنفيذه؟

ولا أخفي على حضرتك أن الشيطان أضلني في هذه الفترة وأبعدني عن الله، فقد حاولت أكثر من مرة أن أصلي وأقرأ القرآن، لكني لم أستطع أن أستحضر عظمة الله في قلبي. لقد تعايشت مع هذه الحالة السنين الماضية لكي أستطيع أن أمارس حياتي، ولا أعلم هل هذا صحيح أم لا؟
أرجو المساعدة، وجزاكم الله عنا كل خير.

شكرًا لك على التواصل معنا والحديث معنا عما في نفسك وحياتك، ولا شك أنه لم يكن بالتغيير البسيط في حياتك، وقد كنت الشاب الطموح الذي يتطلع للمعالي.ويبدو من تفاصيل سؤالك وكأن شيئًا ما حدث معك في مرحلة من مراحل حياتك مما جعلك تتغيّر كل هذا التغيير، وبحيث ضعفت الثقة في نفسك، وسيطرت عليك وكما تقول، الأفكار ... أكمل القراءة

السلبية في حياتنا

لكي يصل الإنسان إلى إدارة جيدة لذاته عليه أن يتحاشى عبادة ذاته وانسحاقها، أما عبادة الذات فهي عقدة نفسية تعزل الفرد عن بيئته، وأما انسحاقها فيؤدي إلى فقدان المرء هويته وشخصيته، نتيجة انصياعه الكلي لمعايير مجتمعه وتقاليده بصرف النظر عن موافقتها أو مخالفتها لمعايير الصواب. ... المزيد

اخرج من سلبيتك!

صور ومواقف وكلمات..! وربما دلائل وحكم وأشعار،... اتخذت ذريعة للفرار والانزواء، ودخول (دهليز السلبية) القاتل عن التعاون والتفاعل والعمل المشترك، الذي لو استثمره ...

أكمل القراءة

الشاب المسلم بين السلبية والإيجابية (1)

فإن (الإيجابية) و(السلبية) كلمتان شاع استعمالهما في الأزمنة الأخيرة استعمالاً كثيراً على كافة المستويات؛ يستعملهما الصحفيون، والمؤلفون، وعامة الناس، فتجدهم يقولون هذه (ظاهرة إيجابية) وتلك (ظاهرة سلبية) و(فلان إيجابي) و(فلان سلبي). ولا نعلم لهاتين الكلمتين مدلولاً شرعيا، لكن كما قيل: لا مشاحة في الاصطلاح. فالألفاظ أوعية للمعاني. ... المزيد

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً