وسم: المشاعر
محمد بن إبراهيم الحمد
مقطع قصير: شكر المحسن
مقطع من تعليقات الشيخ على رسالة الوسائل المفيدة للحياة السعيدة بمكة المكرمة
المدة: 0:55محمد بن إبراهيم الحمد
مقطع قصير: اشكر ولا تنتظر الشكر
مقطع من تعليقات الشيخ على رسالة الوسائل المفيدة للحياة السعيدة بمكة المكرمة
المدة: 2:28محمد بن إبراهيم الحمد
عبد الله بن عبد العزيز آل الشيخ
عبد الله بن عبد العزيز آل الشيخ
عبد الرحمن بن صالح المحمود
موفق عبدالله علي كدسه
جمال الحجاج والمشاعر
المدة: 31:46ملفات متنوعة
الإنسان الآلي
صلاح بن علي الزيات
يا أيها الذين آمنوا أوفوا بالعقود
لا تؤخر من له حق عندك، أعطه أجره قبل أن يجف عرقه كما أمر صلى الله عليه وسلم. فكيف إذا جف عرقه ومضت أيام وشهور وهو مسلوب الحق !. أوف بالعقد
حمزة بن فايع الفتحي
شجن المنابر وهتن المحابر
انتبهي لمشاعر طفلك
عدم وعي أمي أوقعني في شباك العادة السرية
أنا فتاة عمري 17 سنة، مُشكلتي مع والدتي، لم تكن لدي أي علاقة معها، عندما كنت صغيرة تربيت على يد أختي، وبعد أن تزوجت ضعت. ذات يوم أدخلتني والدتي لغرفتها لأنام عندها، ولكن بدأت بعلاقة جنسية هي ووالدي. وبعدها للفضول جربت العادة السرية، ورآني أحد أقربائي فتحرش بي، وبعدها أدمنت العادة السريعة، ورأتني أمي مرة، ولكنها اكتفت فقط بتهديدي، ولم تقل لي هل ما أفعله صحيح أم لا! صعقت عندما وعيت على ما أفعل وأنا في سن الرابعة عشر من عُمري، وأصبت بحالة من الهستريا، وكرهت نفسي لأبعد حد، وكرهت كل الأشياء حولي لدرجة التفكير بالانتحار عدة مرات، ومع أنني اجتماعية أصبحت انطوائية، حاولت التوقف عنها ولم أستطع.
الآن لا أستطيع مسامحة والدتي، ولا أستطيع المحافظة على صلاتي، وأصبحت محطمة، ولا أستطيع الإفصاح عن مشاعري، لدي ردود فعل غريبة، عندما توفي أخي لم أستطع البكاء، وعندما توفيت قريبتي كنت أضحك على بكاء أمها! أكره ذلك.
لا أستطيع التعامل معها؛ هي الآن كبيره في السن ، أتمنى أن أرضيها ولكني لا أستطيع، لا أستطيع مسامحتها، هي فقط دمرت حياتي، والآن بكل بساطة تسألني هل هناك عدوانية بيني وبينك؟
جزء من شخصيتها هو ذلك المتسلط. لا تحب التحدث بانفراد، تكره كل شيء به مشاعر، دائمًا ما تجرحني بكلامها: أنتِ لا نفع منك، أنتِ لا ذوق لك، الله يريحني منك. دائمًا تدعو علي.
أريد الحل، لا أريد أن أعيش في صراع مع نفسي، لا أريد أن أنجب طفلة لا تطيعني، وتكرهني. أرجوكم ساعدوني، أنا حقًا أفكر بأشياء غريبة فقط لتفادي النظر في عينيها.