وسم: الوساوس
محمد صالح المنجد
علاج الوسوسة
المدة: 0:31وليد بن راشد السعيدان
ابتليت بالوسواس؟
ابتليت بالوسواس؟
وليد بن راشد السعيدان
التوجيه حيال وسوسة الشيطان في تهوين المخالطات الفاسدة؟
التوجيه حيال وسوسة الشيطان في تهوين المخالطات الفاسدة؟
وليد بن راشد السعيدان
النصيحة لمن ابتلى بالوسواس؟
النصيحة لمن ابتلى بالوسواس؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
العادة السرية إذا كانت لضرورة
انا اثناء حيضتى تاتينى الام شديده جدا لا استطيع تحملها لا بمسكنات ولا غيره فاقوم بوضع يدى على ملابسى اسفل الرحم وعلى الفرج فيبدا الالم فى الزوال تدريجيا حتى ينتهى واشعر براحه شديده من الالم لكنى سمعت مؤخرا عن العاده السريه فهل ما اقوم به هو العاده السريه
فانا فى شده الحزن مما سمعت لانى لم اكن انوى الشهوه وغيره لانى فقط اردت تخفيف الالم ولكنى احيانا ما اشعر بشهوه فماذا علي ان افعل حاولت الا افعلاه ثانيه لكن الالم غلبنى وللعلم انا فتاه غير متزوجه فرجاء تقديم النصيحه لى لانى كنت اعانى من وسواس ف الصلاه والحمد لله تعافيت منه لكنى الان اشعر به يعود ولكن فى اشياء مثل هذه ارجو الافاده وشكرا
عبد الرحمن بن عبد الله المحيسن
أحمد بن يوسف السيد
(9) - حديث النفس
المدة: 1:55ابني الوحيد يعاني من وساوس أثرت على حياته!!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أرجو منكم مساعدتي؛ ابني الوحيد عمره ٢١ سنة، يشعر دائمًا أنَّه مخنوق ومتضايق، ويقول: أنَّه أحيانًا يشعر أنَّه سيموت إذا خرج لمكان، أو إذا نام، وفجأة يشعر أنّه يكتئب وهو جالس معنا أو مع أصحابه!.
ترك دراسته الجامعية، وقبل فترة حصل معه موقفًا لأحد أقاربه الأعزاء عليه حيث أصيب بجلطة، وكان هو معه.
لا أعرف ماذا أفعل؟ أرجوكم أفيدوني، وهل بالإمكان أن يتواصل معكم؟.
سعد بن تركي الخثلان
حكم الوسواس القهري؟ وكيفية علاجه
الوسواس القهري.
أبو الهيثم محمد درويش
الحجاب الوهمي لكل مُعرض
عبد العزيز بن باز
كيفية دفع الوساوس
تقول السائلة: أنا فتاة مؤمنة بالله، وبوحدانيته مؤدية لطاعاته وأسعى إلى كل من يقربني إليه، إلا أنني أعيش في دوامة مستمرة من أمري، أعيش في صراع دائم مع نفسي هذه النفس الأمارة بالسوء التي هي سبب حيرتي وعذابي في حياتي والتي لا أجد فيها الطمأنينة أبداً في جميع أعمالي وخاصة العبادة وعلى رأسها الصلاة، عندما أقوم لتأديتها لا أجد ذلك الخشوع والخضوع المطلوبين فيها وتراودني أفكار شتى تجعلني أقطع القراءة، ولكن أتعوذ من الشيطان وأستغفر الله ثم أكمل، ولا ألبث لحظات إلا وأعود لمثلها، ولا أزال كذلك حتى أنتهي منها وبعدها أشعر بأن صلاتي غير مقبولة، وأن جميع أعمالي غير مقبولة مني. بكيت كثيراً واستغفرت كثيراً وتبت إلى الله أكثر من مرة، ولكن أجد نفس تقودني إلى المعاصي، فأنا الآن أعيش في عذاب وقلب وحيرة وخوف، أخاف أن ينقضي عمري وأنا على هذه الحالة، أخاف أن تنتهي حياتي ولم أغتنم منها شيئاً، علماً بأنني لم أكن كذلك من قبل.