وسم: رزق
المقالات
منذ 2023-09-26
حديث: اتَّقوا اللَّهَ وأجملوا في الطَّلبِ
أيُّها النَّاسُ اتَّقوا اللَّهَ وأجملوا في الطَّلبِ فإنَّ نفسًا لن تموتَ حتَّى تستوفيَ رزقَها وإن أبطأَ عنْها فاتَّقوا اللَّهَ وأجملوا في الطَّلبِ خذوا ما حلَّ ودعوا ما حَرُمَ ... المزيد
المقالات
منذ 2023-09-24
حديث:ابغوني الضُّعفاءَ
«ابغوني الضُّعفاءَ، فإنَّما تُرزَقونَ وتُنصَرونَ بضُعفائِكُم » ... المزيد
محمد سيد حسين عبد الواحد
المقالات
منذ 2023-04-26
المقالات
منذ 2023-03-01
بركة البكور..
عن صخر بن وداعة رضي الله عنه قال : قال النبي ﷺ : ««بورك لأمتي في بكورها»» ... المزيد
المقالات
منذ 2022-05-04
أرباب العزائم بعد مواسم الطاعات
«مَن سَرَّهُ أنْ يُبْسَطَ له في رِزْقِهِ، أوْ يُنْسَأَ له في أثَرِهِ، فَلْيَصِلْ رَحِمَهُ. » [الراوي : أنس بن مالك | المحدث : البخاري ... المزيد
كيف نفهم الرزق
وتمتد خطورة الفكر الأناني إلى جعل المجتمع يعبد المال عبادة، ويستعبد الغني فيه الفقير. أما الفكر الذي يحتقر المال، فإنه يجعل الكسل والاستكانة سمة كثير من الشعوب التي تتكاسل، فتتأخر، ويتقدم غيرها! ... المزيد
محمد علي يوسف
المقالات
منذ 2018-04-23
خالد عبد المنعم الرفاعي
الفتاوى
منذ 2014-02-21
ما سببُ تأخُّر الرزق في الزواج وغيره
ما سببُ تأخُّر الرزق؟ فأنا شخصيَّة بِفَضْلِ الله مُلتزِمَة ومن أسرة مُحافِظَة طيِّبة كريمة، لَم يَكْتُب اللهُ لي الزَّواجَ أو أن يَتَقَدَّم أحدٌ لِخِطْبَتِي، وكلَّما سعيْتُ في الأمْرِ من خِلال الخِطابات أو أحَدِ المشايِخ، سُبحانَ الله لا أُوَفَّق، حتَّى التعدُّد لا أرفُضُه.
أخشى أن أكونَ مُذْنِبة، أخشى أنَّ هذه عقوبةٌ، والله المستعان.
الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:فقدْ سبقَ بيانُ أنَّ الله تعالى قَسَم الرِّزْقَ بين عباده، فوسَّع على البعض فضلاً منه، وقَدَرَ على آخَرينَ عدْلاً، وكلُّ هذا من قضاء الله وقدَرِه، والواجِبُ على العباد: الرِّضا بِما قَسَمَهُ الله تعالى.أمَّا أسباب ... أكمل القراءة
خالد عبد المنعم الرفاعي
الفتاوى
منذ 2012-06-04
العمل في المحاكم الَّتي تَحْكم بالقوانين الوضْعيَّة
أنا موظَّف بسيط أعمل في مَحْكمة قضائيَّة جزائريَّة، ما حُكْم العمل في المحاكم القضائيَّة الَّتي تَحْكم بالقوانين الوضْعيَّة؟ علمًا أنَّ كلَّ الشَّعب الجزائري يَحتكِم لهذه المحاكم؟ وهل يَجب طاعة وليّ الأمر؟
الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:
فالأصْل أنَّه لا يَجوز للمسلِم العملُ في ظلِّ القوانين الوضعيَّة، التي تؤدي إلى تعْطيل الأحْكام الشَّرعيَّة؛ لِما في ذلك من التَّعاوُن على الإثْم والعدوان، الَّذي نهانا الله عنْه بقوله: {وَلا تَعَاوَنُوا عَلَى ... أكمل القراءة