أحاديث إصلاح القلوب

فإن أولى ما صرفت فيه الهمم والعزائم إصلاح القلوب وعلاجها وحفظ صحتها ودفع أسقامها وحمايتها مما يفسدها، وهو المقصود بالقصد، لعظم خطرها وشدة تأثيرها على الأبدان صلاحا أو فسادا. ... المزيد

(6) أسباب تحول دون القناعة

أسباب تحول دون القناعة الأسباب التي تمنع القناعة بالكفاية، وتدعو إلى طلب الزيادة وهي- على سبيل الاختصار: ... المزيد

من خالفهم دائما مذنب

صار كثير منهم أسرى لمشاعر الاستعلاء، وسيطرت عليهم رؤية الأفضلية للنفس ومظنة النقاء الكامل لدرجة جعلتهم لا يطيقون مختلفا، ولا يعترفون لمخالف بفضل ولا يتذوقون ...

أكمل القراءة

ما أحوجنا اليوم إليه

ما أحوجنا اليوم لتعلم هذا الحديث الجامع وتطبيق ما فيه؛ خاصة وقد استشرت فينا كل العيوب التي حذرنا منها صلى الله عليه وسلم وانتشرت انتشار النار في الهشيم.
سوء الظن؛ ...

أكمل القراءة

أبشِروا بالنَّصر ولو بعد حين ..!

في قوله تعالى: {فعَسَى اللهُ أن يَأتِي بالفَتحِ أو أمْرٍ مِن عِندِه} [المائدة:52]..!

* قال النَّيسابوري في تفسيره: "المرادُ بـ " أمْر " .. فِعلٌ لا يكون للناس فيه مَدخلٌ ...

أكمل القراءة

ما صحة حديث: "التمس لأخيك سبعين عذراً"؟

ما صحة هذا الحديث: "التمس لأخيك سبعين عذراً"؟

لا أعلم له أصلاً، والمشروع للمؤمن أن يحترم أخاه إذا اعتذر إليه ويقبل عذره إذا أمكن ذلك ويحسن به الظن حيث أمكن ذلك حرصاً على سلامة القلوب من البغضاء، ورغبة في جمع الكلمة والتعاون على الخير، وقد روي عن عمر رضي الله عنه أنه قال: "لا تظن بكلمة صدرت من أخيك شراً وأنت تجد لها في الخير محملاً". أكمل القراءة

سوء الظن ورطة

من أشد الآفات فتكًا بالأفراد والمجتمعات آفة "سوء الظن"؛ ذلك أنها إن تمكنت قضت على روح الألفة، وقطعت أواصر المودة، وولَّدت الشحناء والبغضاء. ... المزيد

هل يجوز للزوج قراءة رسائل تواصل زوجته مع صديقاتها؟

هل يجوز للزوج قراءه رسائل الزوجة التي تتراسل بها مع الأخوات وهذا الأخ لا يرضى بمراسلتها؟

 

هذه المسألة في الحقيقة لا يمكن الإجابة بها إجابًة مجملة، لأن التفصيل في هذه الأمور هو الأحسن، ولكل حاله ربما يكون جواب خاص، وبالجملة، المسلم والمسلمة لا يجوز له أن يطلع على الأمور الخاصة التي لاتخصه، مما لا ضرر فيها، وليس فيها أمرٌ محرم، ولا يترتب عليه ضرر، هذه مثلا أمورٌ خاصة للرجل والمرأة مما لا ... أكمل القراءة

يا من تسأل عن العِفَّة!

"..لا يكون الإنسان تامَّ العِفَّة؛ حتى يكون عفيف اليد، واللسان، والسمع، والبصر. فمن عدمها في اللسان: السخرية، والتجسس، والغيبة، والهمز، والنَّمِيمَة، والتنابز بالألقاب. ومن عدمها في البصر: مدُّ العين إلى المحارم، وزينة الحياة الدنيا المُولِّدة للشهوات الرديئة. ومن عدمها في السمع: الإصغاء إلى المسموعات القبيحة..". ... المزيد

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً