وسم: عاصم
مصاحف القراءات العشر المتواترة من طريقي الشاطبية والدرة
منذ 2015-12-08
(07) برواية حفص عن عاصم وبالهامش قراءة الإمام خلف العاشر من طريق الدرة
تمت طباعة المصاحف بإشراف الشيخ توفيق إبراهيم ضمرة.أضيفت النسخة الملونة؛ لأهمية رواية الهامش. أضيف المصحف باللون الأبيض والأسود؛ ليسهل التصفح والتحميل.اقتراح إلى المتصفحين بالجوال: الضغط على تحمي ... المزيد
مصاحف القراءات العشر المتواترة من طريقي الشاطبية والدرة
منذ 2015-12-08
(05) برواية حفص عن عاصم وبالهامش قراءة أبي جعفر
تمت طباعة المصاحف بإشراف الشيخ توفيق إبراهيم ضمرة.أضيفت النسخة الملونة؛ لأهمية رواية الهامش. أضيف المصحف باللون الأبيض والأسود؛ ليسهل التصفح والتحميل.اقتراح إلى المتصفحين بالجوال: الضغط على تحمي ... المزيد
مصاحف القراءات العشر المتواترة من طريقي الشاطبية والدرة
منذ 2015-12-01
(04) برواية حفص عن عاصم وبالهامش قراءة ابن عامر
تمت طباعة المصاحف بإشراف الشيخ توفيق إبراهيم ضمرة.أضيفت النسخة الملونة؛ لأهمية رواية الهامش. أضيف المصحف باللون الأبيض والأسود؛ ليسهل التصفح والتحميل.اقتراح إلى المتصفحين بالجوال: الضغط على تحمي ... المزيد
مصاحف القراءات العشر المتواترة من طريقي الشاطبية والدرة
منذ 2015-11-26
(02) رواية حفص عن عاصم وبالهامش رواية شعبة
تمت طباعة المصاحف بإشراف الشيخ توفيق إبراهيم ضمرة.أضيفت النسخة الملونة؛ لأهمية رواية الهامش. أضيف المصحف باللون الأبيض والأسود؛ ليسهل التصفح والتحميل.اقتراح إلى المتصفحين بالجوال: الضغط على تحمي ... المزيد
مصاحف القراءات العشر المتواترة من طريقي الشاطبية والدرة
منذ 2015-11-25
(01) رواية حفص عن عاصم وبالهامش رواية قالون
تمت طباعة المصاحف بإشراف الشيخ توفيق إبراهيم ضمرة.أضيفت النسخة الملونة؛ لأهمية رواية الهامش. أضيف المصحف باللون الأبيض والأسود؛ ليسهل التصفح والتحميل.اقتراح إلى المتصفحين بالجوال: الضغط على تحمي ... المزيد
محمود محمد شاكر
المقولات
منذ 2014-12-10
رسالة في الطريق إلى ثقافتنا (9)- ورأس كل ثقافة هو الدين!
ورأس كل ثقافة هو الدين بمعناه العام، والذي هو فطرة الإنسان، أي دين كان، أو ما كان في معنى الدين، وبقدر شمول هذا الدين لجميع ما يكبح جموع النفس الإنسانية ويحجزها عن أن تزيغ عن الفطرة السوية العادلة، وبقدر تغلغله إلى أغوار النفس تغلغلًا يجعل صاحبها قادرًا على ضبط الأهواء الجائرة، مريدًا لهذا الضبط بقدرهذا الشمول وهذا التغلغل في بنيان الإنسان، تكون قوة العواصم التي تعصم صاحبها من كل عيب قادح في مسيرة ما قبل المنهج، ثم في مسيرة المنهج الذي يتشعب عنه من شطره الثاني وهو شطر التبيطق.