وسم: فلسطين المحتلة

ما الصادم؟!

{إِنَّ اللَّهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّىٰ يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ} [الرعد من الآية:11]، هذا هو القانون الإلهي! فعصر المعجزات قد انتهى.. ولن يتغير شيء من هذا الحال الذي نعيشه دون أن نغير ما نحن منه! ... المزيد

الإمام ابن عثيمين وقضية فلسطين

المسلمين ما ملكوا فلسطين في عهد الإسلام الزاهر إلا بإسلامهم؛ ولا استولوا على المدائن عاصمة الفرس، ولا على عاصمة الروم، ولا على عاصمة القبط إلا بالإسلام؛ ولذلك ليت شبابنا يعون وعياً صحيحاً بأنه لا يمكن الانتصار المطلق إلا بالإسلام الحقيقي، لا إسلام الهوية بالبطاقة الشخصية! ... المزيد

نعم المصلى (23) صور قرآنية مشرقة لأسر مقدسية

إن دور الأسرة كبير جدا في غرس محبة المسجد الأقصى في نفوس الأطفال، ولابد من تشويقهم وتحبيبهم بمقدساتنا وترغيبهم في التعلق الإيماني بها واستذكارها دائما، لا سيما تلك المغتصبة في فلسطين. ... المزيد

الـقـدس.. خـمـسـون عـاماً عـلـى الاحـتـلال (6)

بدأ تأثير الإسهامات الإسلامية خلال السنوات القليلة الماضية يظهر بشكل واضح في حياة المقدسيين، وذلك على عكس ما كان الحال عليه في السابق، فأغلب المؤسسات الوقفية والجمعيات الإسلامية المعنية بدعم مدينة القدس طورت من برامجها ونوعت من نشاطاتها التنموية. ... المزيد

الـقـدس.. خـمـسـون عـاماً عـلـى الاحـتـلال (5)

تزداد إجراءات التقسيم الزماني والمكاني يوماً بعد يوم، وبلغت ذروتها العام الجاري والأعوام الخمسة الماضية، حيث إنه مع انتهاء شهر رمضان وأداء صلاة العيد؛ تقوم سلطات الاحتلال على الفور بإعادة تقسيم المسجد الأقصى زمانياً ومكانياً، بل تقوم بمنح اليهود أوقاتاً إضافية بدل تلك التي فقدوها في رمضان. ... المزيد

الـقـدس.. خـمـسـون عـاماً عـلـى الاحـتـلال (4)

لما كان التعليم هو الحلقة الأقوى في مسلسل الصراع العربي - الصهيوني، فقد عمد الصهاينة إلى تهويد التعليم في مدينة القدس، وتجهيل العرب في هذه المدينة المقدسة، وخلق جيل يهودي يبذل كل غال ونفيس من أجل المحافظة على هذه المدينة والتمسك بها بعد إيهامه بتجذّر انتمائه لها. ... المزيد

الـقـدس.. خـمـسـون عـاماً عـلـى الاحـتـلال (3)

شهدت الأحداث والوقائع أن العدو المحتل ما كان ليجد له موضع قدمٍ في بلاد المسلمين لولا الاستعانة بهذه الخلايا الرافضية التي زُرعت عن غفلة من الأمة في جسد المسلمين، فأحدثت من الدمار والخراب والقتل والإرهاب ما نراه اليوم واقعاً حياً. ... المزيد

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً