اذا أراد الفلسطينيون ان تكون الأرض المقدسة من نصيبهم ،فلا سبيل إلا بتحرير أنفسهم من من أغلالهم والتي هي الديمقراطية والتشيع والفرق الضالة كالصوفية والاحمدية ،،،،،،،وإلا فليعلموا أن الله إنما سلط عليهم عدوهم من اليهود والمسيحيين والامم المتحدة وكفار العرب من شيعة وعلمانيين وقوميين و ذللك إنما بسبب ذنوبهم وبعدهم عن سريعة الحق سبحانه و تعالى وليعلموا أن الأرض المقدسة لاتكون إلا من نصيب الذين يؤمنون بالله واليوم الآخر ويتبعون سنة نبيه الطاهرة ويقتدون بصحابته الاخيار،فبالامس امر الله بني اسرائيل بذخول تلك البلاد لأنهم كانوا هم المؤمنون في عهد موسى عليه السلام و كان العرب العماليق هم الكفار واليوم انعكس الامر فاليهود هم الكفار وانتم تريدون ان تخرجوهم بقرارات الامم المتحدة والاجتماعات العربية وغيرها ورمي الحجارة هيهات ثم هيهات ،لقد نسيتم ان الأرض المقدسة أرض الله وان النصر من عند الله الواحد الأحد وان شرط النصر هو ان تنصروا الله ورسوله صلى الله عليه و سلم وذلك إنما يكون بمجانبة الكفار وطرقهم وانظمتهم واتباعهم والا فلن تكون لكم فلسطين وانتم تريدونها بالمعاصي والابتعاد عن الله ورسوله ،الامر بسيط راجعوا قصة ذخول بنو اسرائيل الى الارض المقدسة في عهد موسى و يوشع عيهما السلام وقصة فتحها مع صلاح الدين الايوبي رحمه الله تعالى،وسوف تفهموم ان هذه الارض المقدسة هي من نصيب من أطاع الله لا غير ،وخلاصةالقول انكم قوما تعبثون. ...المزيد

العالم الشيعي ينهار و العالم المسيحي يتفتت من الداخل و المؤامرة اليهودية تنفضح وتتكشف امام الجميع والمسلمون في حالة تمحيص والنصر قريب لدين الله الواحد الأحد ،ولانصر إلا لمن تشبت بالقران و السنة

كل عمل غير مرتبط بطاعة الخالق ومتابعة السنة المطهرة هو عبث و مضيعة الوقت أي الحياة ،ويكون يوم القيامة كسراب يحسبه الضمآن ماء

كل فضيلة ،أساسها ثلاثي الصدق والاخلاص والصبر ،فإن إنعدم أو نقص واحد منها زالت تلك الفضيلة أو نقص كمالها

علوم الدين من لذات الدنيا ،فإن دخلت مجال التطبيق أصبحت من علوم الآخرة