التكبير من أسباب النجاح والراحة لا سيما في الاستيقاظ فـ ( مَنْ صَلَّى الْغَدَاةَ فِي جَمَاعَةٍ ، ثُمَّ قَعَدَ يَذْكُرُ اللَّهَ حَتَّى تَطْلُعَ الشَّمْسُ ، ثُمَّ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ ، كَانَتْ لَهُ كَأَجْرِ حَجَّةٍ وَعُمْرَةٍ ) صحيح الترمذي ...المزيد

(لَا يَسْمَعُونَ فِيهَا لَغْوًا وَلَا تَأْثِيمًا) . . من كمال النعيم عدم سماع ما يؤذي .. قد يكون العذاب بسماع ما ينكد

القلب عبارة عن بئر يصب فيها السمع والبصر، فاحرص على أن تملئ هذه البئر بالعَذْب الزلال

إذا وعدت فعجل فقد يحال بينك وبين الوفاء

في الاسلام كلمة الله هي العليا، سؤال بسيط: هل في العلمانية أو الديمقراطية كلمة الله هي العليا؟

الذين ينفِّرون الناس من الحدود الاسلامية ليس لديهم حجة وإنما يلعبون على وتر العاطفة؛ ولو كانت العاطفة المقياس لما أجريت عملية جراحية ولما سمح والدين أو يوخز ابنهما بإبرة ... (وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُولِي الأَلْبَابِ) ...المزيد

تعلم حسن البيان والبلاغة فهذا سلاح فاعل ومهم، فالقرآن أعظم بيان والرسول صلى الله عليه وسلم أفصح البشر

قذف المحصنات من السبع الموبقات فكيف بالاغتصاب ... سبحان الله ما أعظم الاسلام

بين التبذير والتقتير خيط رفيع، كلما ازددت علماً ازددت وضوحاً، وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم

لكي تكون دائما سعيدا انظر للجانب المشرق في المصائب، فمع المحن منح، وفي الرزايا هدايا وعطايا

اكثر الرسول صلى الله عليه وسلم من التعوذ من الكسل، فمواهبك لا فائدة منها معه، ووقت فراغك لا طائل منه في وجوده، ولا يكاد الكسول يخدم نفسه فضلاً عن غيره فـ (اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْهَمِّ وَالْحَزَنِ، وَالْعَجْزِ وَالْكَسَلِ، وَالْبُخْلِ وَالْجُبْنِ ، وَضَلَعِ الدَّيْنِ، وَغَلَبَةِ الرِّجَالِ) ...المزيد

أعظم المؤثؤين على أبنائك هم أصدقائك، ولن تفلح في جعل ابنك بلا أصدقاء، فما عليك إلا أن تصادقه اولاً وتختار له صحبة صالحة ثانياً وتتعرف عليهم وتكرمهم ثالثاً