من توفيق الله للعبد أن ينوي عمل الخير دائما وأن تكون عاداته (كالنوم والأكل) عبادات.

عندما يتخاصم الجيران فكليهما يتضرران وكذلك الزملاء في العمل

كم مبارة شاهدت في حياتك؟ .. إن مشاهدة مباراة واحدة في كرةالقرم(بدون الاستراحة التحليل القبلي والبعدي) يعادل قراءة ثلاثة أجزاء من القرآن وبالطبع عدد هائل من الحسنات .. نسأل الله العافية

نحن نعيش في زمان الشرعية الدولية؛ حيث المجرم الكبير (السوبر) يجرم أو أحيانا يحاكم شركاءة أو صغار المجرمين إذا كانت ذلك في مصلحة المجرم الكبير

من أراد الفوضى في حياته فليتجنب التخطيط، ومن أراد ضياع الوقت بلا إنتاج فليجرب التشتت

الرياضة مفيدة جدا، لكن فائدتها في ممارستها لا التعلق الجنوني بمشاهدتها

لا يكاد يخلوا زمان من المنافقين، وخطرهم أكبر وأعظم من خطر الكفار، فالقضية كل القضية في التعامل معهم أما وجودهم فقد وجدوا حتى في زمان النبي صلى الله عليه وسلم وأحيانا يصلون خلفه ويخرجون معه في الغزوات

يجب على كل مسلم أن ينهى عن المنكر ولا يُعْذَر في ذلك أحد أبدا ولهذا جاء في الحديث (من رأى منكم منكرا فليغيره بيده، فإن لم يستطع فبلسانه، فإن لم يستطع فبقلبه، وذلك أضعف الإيمان) فبعد القلب لم يقل فإن لم يستطع، وذلك لأن كل أحد مستطيع أن ينكر بقلبه ولم يجعل الله تعالى لأحد سلطان على قلبك. ...المزيد

هل تحسن القراءة ... ملايين غيرك ليس كذلك ... ما أعظمها من نعمة ... ومِنْ شُكْرِها تعليم غيرك والدفاع عن سنة نبيك وقراءة ما يرضي ربك

أهل القبور رحلوا قبل أن ينجزوا أعمالهم، إبدأ بالأهم فالمهم، وما كان نفعه متعد على القاصر، وما ينفع بعد الموت على ما يفنى قبل الفوت

التغيير من سنن الحياة وكاسر للروتين، وباعث على الابتهاج؛ لا تتردد في التغيير بعد الاستشارة والاستخارة

اختيار الانسان جزء من عقله، فأحسن اختيار أصحابك، كتبك، تخصصك، جيرانك، مدرسة أبنائك، طعامك، رفقة السفر، عملك، وقت نومك وحتى نعليك