سؤال بسيط للمدافعين عن الديمقراطية .. هل النظام الديمقراطي والشريعة الاسلامية متطابقين والجواب البديهي (لا) وإلا لما كان هناك صراع أصلا، وإن كان نعم فما هو الأفضل؟ هل ما جاء عن الله أم عن غيره ... (أَفَمَن يَخْلُقُ كَمَن لَّا يَخْلُقُ ۗ أَفَلَا تَذَكَّرُونَ). ...المزيد

يمكن ببساطة إفساد أي علم بتطبيق الديمقراطية عليه؛ حيث أن متخصصي كل علم أقلية بالنسبة لغيرهم

لا مجتمع بلا مقدسات فمنهم من يقدس الخالق ومنهم مقدسي المخلوقات كالمال والقوانين الوضعية التي وضعها مخلوقين

من ذاق لذة العلم الشرعي لا يكاد يبتغي غيرها ... فهل سمعت عالما أو طالب علم يشكو من الملل أو الفراغ، وما مات عالم إلا وعنده طابور طويل من المشاريع العلمية والدعوية التي ينوي انجازها في حياته

يقال اعرف شيء عن كل شيء وكل شيئ عن شيئ؛ ولمعرفة شيئ عن كل شيئ عليك بما يعرف بـ (مداخل العلوم)، أي مدخل في علم ....

كثير من العلماء تطاول عليهم الجهال والمنافقون... ومنهم الإمام البخاري الذي شهد له الكثير من علماء عصره فضلا عمن بعدهم .. فيا أيها المسلم لا تترك شهادات العلماء الكثيرة لنباح بعض الكلاب الجاهلة

غياب المرجعية من أكبر معضلات العلمانية واللبرالية .. بينما في الاسلام المرجعيةواضحة.. (وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ) ...المزيد

(اتقوا النار ولو بشق تمرة) تحذير .. تكليف .. تخفيف .. اتْبِعْهُ بتنفيذ.

الفطرة كزجاج بين شيئين، فهي بين الانسان والحق، قد يشوش هذا الزجاج بحيث يصبح مظلم معتم لا يري من خلاله شيء، وبعث الله الأنبياء لتوضيح صورة الحق وتنقية زجاج الفطرة ... (وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَّسُولًا أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ) ...المزيد

الفرق بين الحرية في شريعة الله تعالى والحرية في الأنظمة الوضعية كالديمقراطية كالفرق بين الشراب والسراب

التثبت من الأخبار قبل نشرها واجب المسلم لا سيما إذا كانت منسوبة للرسول صلى الله عليه وسلم

النجاح مولود يخرج من رحم التجارب الفاشلة .. فلا نجاح بلا سابقة فشل.. فالاستفادة من التجارب الفاشلة وقود وزاد النجاح ولبنات لإقامة صرح التميز