إياك والتعلق بمشاهدة كرة القدم فإنها مضيعة للوقت مثيرة للأعصاب تحمل على التعصب الأعمى

تسعى الدول لتطعيم شعوبها خوفا من أمراض اجسادهم فهلا شفعت ذلك بتطعيم عقولهم باللقاحات لتحميها من الشبهات والضلالات

نحن في حاجة الى مؤسسات لحماية المستهلك تعتني بالعقول أكثر منها للاجسام والبطون

حياتك وعاء ولابد أن يمتلئ وإذا امتلئ جاءت منيُّتُك، فاملأه بالخير، وكلما ما وجدت فيه شرا فاستبدله بالخير تُفْلِح (إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ) . . (إِلَّا مَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُولَٰئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ). ...المزيد

من كان غرضه من التعليم الشهادة فهو كمريض يحمل تقريرا طبيا بأنه معافى، فلا الشهادة تغني عن العلم إذا فُقِدَ، ولا التقرير ينفع العليل إذا سقم

من أروع المواقع للفتاوى موقع الشيخ محمد صالح المنجد (الاسلام سؤال وجواب)، ومن أهم مميزاته التوثيق للأقوال والإحالة الى المراجع للاستزادة

الثرثار لا يكاد يشعر بكونه كذلك مثله كمثل من رائحة فمه كريهه ولا يشعر بذلك

(السلف الصالح هو الصدر الأول الراسخون في العلم، المهتدون بهدي النبي صلى الله عليه وسلم،الحافظون لسنته، )، اختارهم الله تعالى لصحبة نبيه، وانتخبهم لإقامة دينة، ورضيهم أئمة الأمَّة، وجاهدوا في سبيل الله حق جهادة، وأفرَغوا في نصح الأمة ونفعها (جَهدهم)، وبذلوا في مرضاة الله أنفسهم) تحرير المقالة في شرح الرسالة لـ القلشاني 36 ...المزيد

الشراهة والنهامة مذمومةمذمومة في الأكل والمال فمع الأول الأمراض والتخمة ومع الثاني الانشغال عن الآخرة وكن هذه المذمومات محمودة في العلم فـ( منهومان لا يشبع طالبهما : طالب علم ، وطالب الدنيا ) .. وشتان بين الذهب الخالص والدخان المهلك. ...المزيد

مصطلح (رجال الدين) ليس مخصص باناس محددين كما في الاتجاه الغربي مثلاً، وإنما كل مسلم هو رجل دين ولكن (من رأى منكم منكرا فليغيره بيده، فإن لم يستطع فبلسانه، فإن لم يستطع فبقلبه، وذلك أضعف الإيمان)، وأيضاً (ألا كلكم راعٍ وكلكم مسؤول عن رعيته). ...المزيد

من الدلائل الحسية على صحة الاسلام وأن مصدره رباني هو أن أعداءه يتحولون الى معتنقين له وداعين غيرهم إليه ومدافعين عنه، هذه القاعدة منذ فجر الدعوة الاسلامية وإلى أن يرث اله الأرض ومن عليها

اليوم وعاء فمنهم من يملؤه باليواقيت النفيسة ومنهم بالمواد الرخيصة وربما جنح البعض الى وضع السم الزعاف في جراب يومه والأغلب من المسلمين (خلطوا عملا صالحًا وآخر سيئًا عسى الله أن يتوب عليهم)