(102) حقوق الله تعالى – المعاملات المنكرة (8)

ما اختلف الفقهاء في حظره وإباحته فلا مدخل له في إنكاره، إلّا أن يكون مما ضعف الخلاف فيه، وكان ذريعة إلى محظور متفق عليه كربا النقد، فالخلاف فيه ضعيف، وهو ذريعة إلى ربا النَّسَاء المتفق على تحريمه، فهل يدخل في إنكاره بحكم ولايته أو لا؟ ... المزيد

(89) حد الزنا (2)

اللواط وإتيان البهائم زنًا يوجب جلد البكر، ورجم المحصن، وقيل: بل يوجب قتل البكر والمحصن. وقال أبو حنيفة: لا حدَّ فيها، وقد روي عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أنه قال: «اقتلوا البهيمة ومن أتاها». ... المزيد

انتبه: تحكم في نظرتك

بداية الخيط نظرة! إياك أن تكون أسيراً لنظراتك، عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «كُتب على ابن آدم نصيبه من الزنى، مدركٌ ذلك لا محالة؛ فالعينان زناهما النظر، والأذنان زناهما الاستماع، واللسان زناه الكلام، واليد زناها البطش، والرجل زناها الخطا، والقلب يهوى ويتمنى، ويصدق ذلك الفرج ويكذِّبه». ... المزيد

كشف دعاة المرأة إلى الرَّذيلة

فهذه هي الفضيلة لنساء المؤمنين، وهذه هي الأصول التي تقوم عليها وتحرسها من العدوان عليها، لكن بعض مَن في قلوبهم مرض يأبون إلا الخروج عليها. ... المزيد

سور النّور العظيم

إنّ هذا السُّورَ الّذي نعنيه، سورٌ قرآنيٌّ، ليس سورًاً حجريًّاً، مثل تلك الأسوار التي كانت تُحاط بها المدن القديمة، لت?تميَ بها من أعدائها، فسور المدينة هو البناء العظيم الشّاهق الحصين، الّذي يحمي المدينة من كلّ خطرٍ يمكن أن تتعرّضَ له من أعدائها، ولقد ظلّ هذا التّقليد أو هذا التَّدبيرُ الوقائيّ معمولاً به إلى عهودٍ قريبةٍ من تاريخنا المعاصر، ومن أشهر هذه الأسوار: سور الصّين الكبير، الّذي شُيّده الصّينيون لحماية بلادهم من الأعداء المقتحمين، ولكن أين كلُّ ذلك من سور النّور العظيم، الّذي أنزله الله -عزّ وجلّ-، ليكون جدارًا واقيًا للمجتمع الإسلاميّ، من نزغات وغزوات شياطين الجنّ والإنس. ... المزيد

خطورة الاختلاط


ـ أثبتت التجارب والمشاهدات الواقعية في دنيا علم النفس الحديث أن اختلاط الرجال بالنساء يثير في النفس الغريزة الجنسية بصورة تهدد كيان المجتمعات ... كما ذكر أحد ... أكمل القراءة

من مفاسد الزنا

الزنا يجمع خلال الشر كلها من: قلة الدين، وذهاب الورع، وفساد المروءة، وقلة الغيرة، ووأد الفضيلة ... المزيد

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً