محتار في الاختيار

السلام عليكم إخوتي في الله حياكم الله موضوعي حول الدراسة:

لقد تخرجت العام الماضي من الثانوية العامة ودرست لغة إنجليزية لمدة عشرة أشهر ولقد توقفت عن الدراسة وذألك بسبب المظاهرات التي عمت البلدان العربية حتي وصلت نارها إلى اليمن وتم إغلاق المعهد

وأنا الان متعطل عن الدراسة علما بأني ملتزم فكانت عندي رغبة جياشة في حفظ القرآن الكريم وقد حفظت ما يقارب سبعة اجزاء لكن ينقصني الإتقان

وكذألك أرغب في إتقان النحو مع القران الكريم علما بأني أعيش في بيئة قبلية

وكأن من ألتزم عيب عندهم ومرة تحدثت مع أبي وأمي عن الخطب لو ألقي خطب فقالوا عيب تريد تتبع المساجد

ولا أجد تشجيع وان دخلت المجلس كأني غريب فأنا أحب أن أدرس علوم شرعية لكن البيئة لا تساعدني على

ذألك فأقول لنفسي أقدم في الجامعة الاسلامية وأتخصص عقيدة او أدرس تقنية معلومات مثلا في الاردن وأتقن

اللغة الانجليزية و أستمر في حفظ القران و بعد القرآن أدرس نحو.

أفيدونا جزاكم الله خير والله إني أنتظر الجواب على أحر من الجمر.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله أخي الكريم عبد الله.. وفقك الله في دراستك وفي حياتك العلمية والعملية.. لا شك أن اختيار التخصص بعد المرحلة الثانوية هو من الأمور المهمة والتي قد تصيب صاحبها بالحيرة والتردد.لأنها تعتبر منعطف هام في حياة الإنسان. وفيما يتعلق بموضوعك فأحب أن أقدم لك النقاط ... أكمل القراءة

أشعر بأني بلا هدف

أنا فتاة في 26 مهندسة معمارية، تخرجت من خمس سنوات بتقدير جيد و طبيعة دراستي في الكلية كانت مليئة بالمشاريع و الشغل العملي مما جعلني أشعر بعد الدراسة بالفراغ الشديد خصوصا أني جلست سنة بلا شغل،

و أصابتني حالة من الاكتئاب و الوسواس القهري التي تعالجت منها و تحسنت بالفعل، وعملت بعدها لمدة ثلاث سنوات في مكتب بمرتب غير مناسب لمهندسة لكني كنت لا أريد أن أسافر للعاصمة لأجد شغل أفضل رغم توفر فرص امامي لكني كنت لا أود أن أغضب ربي بسفر يومي مع علمي بحرمة سفر المرأة،

و لكني شعرت بالإحباط الشديد في هذا المكتب و شعرت أني لم أعد أستفيد أي شيء علمي أو مادي منه فتركته، و أنا كنت أحب مجال شغلي و كنت متميزة أثناء الكلية في مشاريعي بشهادة الكثير و لكني الآن لم أجد أي مجال لهذا الإبداع الذي أخشى أن أفقده بالتدريج،

و منذ سنتين قدمت و درست تمهيدي ماجستير لكني الآن لا أجد أي تحمس لإتمام رسالة الماجستير و أخاف أن أضيع فيها وقتي و لا تفيدني،

وكل فترة أتحمس لفكرة معينة و لكن لا أكملها منها:

1.مكتب هندسي أنا وصديقي.

2.جاليري إكسسوارات ديكور من صنع يدي والتي بدأت فيها بصنع أشياء بالفعل لكني لم أكمل.

3.دراسة الانجليزية ولكني أجد صعوبة في الحفظ فأشعر بالإحباط ولا أكملها.

4.عمل شغل عن طريق الانترنت.

5.إعداد رسالة الماجستير.

وأنا الآن مخطوبة وزواجي بعد عدة شهور إن شاء الله، ولكن أريد أن أشعر أن لي هدف واضح في حياتي لأني بجد أشعر بموهبتي بفضل الله، ولكني دائما أشعر أني فاشلة ولا أكمل شيء ولا أجد دافع يحمسني وأريد ان أكون ناجحة في حياتي ومتفوقة في مجالي لكن لا أعرف من أين أبدأ ودائما أخاف أن أزيد العبئ المادي على أهلي بمشاريعي فأنا ليس لي دخل خاص بي، أرجو أن تفيدوني بالنصيحة لأني أريد أن يكون لي هدف. وما هي الخطوات التي على اتباعها. وشكرا.

 الحمد لله.. والصلاة والسلام على رسول الله وبعد..وجود الهدف في حياة الإنسان يعني باختصار وجود قيمة حقيقية لوجوده هو.فإنسان بلا هدف إنسان ضائع.وكلما كان الهدف ساميا كان صاحبه كذلك.والعيش بلا هدف عيش كئيب، وحياة هزيلة لا قيمة لتتابع الأيام فيها إلا مزيداً من الضياع والقلق والملل والتكرار.وحرصك ... أكمل القراءة

لا أستطيع الدراسة

أنا طالبة في مرحلة تحضير رسالة الماجستير في تخصص الاقتصاد:

مشكلتي هي أنني تأخرت في إتمام رسالتي بسبب عدة أمور،

أهمها أنني منذ طفولتي كنت امارس العادة السرية بعد ان تعرضت لتحرش جنسي من قبل احد اقربائي لكنني توقفت عنها من فترة بتوفيق من الله تعالى، حيث اثرت هذه العادة اللعينة علي و تسببت لي في ضعف شخصية و حب العزلة و الخوف من مواجهة الناس اعاني من تأنيب الضمير كثيرا عندما اخطئ في حق شخص تعاملت معه وابدأ في تعذيب نفسي بأقسى الاوصاف،

حتى اصبحت افكر بانني لن استطيع العمل بعد حصولي على الشهادة بسبب عدم قدرتي على التعامل مع الناس كما انني كنت استغرق في احلام اليقظة مما ضيع لي الكثير من الوقت، إضافة الى ان بعض افراد عائلتي في السابق كانو ضد اكمالي للدراسة الجامعية وبالتالي لم اجد منهم المساعدة المعنوية بل بالعكس كانو يعملون على التقليل من قيمة العلم و يحاولون اثبات بأن التوجه الذي يجب على المرأة سلوكه هو الزواج و ان استمراري في الدراسة هو الذي صرف عني الخطاب في حين انه صراحة لم يطلبني شخص للزواج و لم تكن الدراسة هي السبب لم اكن في السابق افكر في الزواج اما الان فانا اخشى ان تتسبب لي دراستي و عملي في المستقبل في عدم زواجي لم اعد اركز في دراستي بسبب هذا الضغط

كما انني اعيش حالة حب و اظن بأن الطرف الاخر يحبني نتعامل مع بعض باحترام،

هو يشغل تفكيري الى ان اصبحت لا أقوم بأداء العبادات الا و أنا أفكر فيه لكني لم أصارحه و لا أنوي مصارحته بحبي له لأنني أرى بأنه تصرف غير لائق و لقد حاولت التوقف عن التفكير فيه لكني لم أستطع

 (المشكلة هي انني مضطرة للتعامل معه اثناء دراستي و لا استطيع التوقف عن مقابلته الا اذا توقفت عن الدراسة )

أريد ان استقيم على طاعة الله و اعيش حياتي و الله راض عني، و الان انا محبطة و أشك بانني سأكمل رسالة تخرجي واصبحت افكر في التوقف عن الدراسة لأتخلص من هذا القلق علما بأن موضوع رسالتي يتطلب التركيز و التفرغ للبحث لم أفلح في الانضباط بتنظيم و قتي فأحيانا لا أرغب في القيام في الصباح باكرا فقط من أجل أن لا يعود لي القلق النفسي و بالتالي اعود للاستغراق في النوم (النوم كمخدر مؤقت)،

الان لم تعد لدي أي دوافع للدراسة عكس ما كنت عليه سابقا كانت همتي عالية كما ان زملائي كلهم اتمو رسائلهم الا انا، و هذا ما زاد من احباطي علما بانني لا اتمنى لهم الا كل خير، أعاني من وسوسة بأن علم الاقتصاد لن يؤجر صاحبه و أنني أثمة بتعلمي هذا العلم بدلا من تعلمي للعلم الشرعي علما بانني بحاجة للمال و بالتالي يتوجب علي الدراسة و العمل لنفع نفسي و عائلتي أرجو منكم مساعدتي للخروج من هذه الحالة فانا اشعر بالضيق و القلق النفسي، و سامحوني على الاطالة، و جزاكم الله عني كل خير.

بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آلة وصحبه ومن والاهاسأل الله أن يجعل لك من اسمك نصيبا، فاسمك يبشر بالخير، وطموحك يبشر بالخير، وضميرك الحي يبشر بالخير، ونيتك تبشر بالخير، فأبشري فأنت على خير عظيم! لنناقش معا أهم الإشكاليات التي وردت في رسالتك: ♦ ممارسة العادة ... أكمل القراءة

أدرس.. ولكن أرسب؟؟؟

أن طالب في كلية الطب عندي مشكلة مع النجاح أدرس ولكن أكلل بالرسوب لا أعرف ماذا أفعل؟ أنا بحاجة ماسة للمساعدة شكرا.

أخي الكريم.أسأل الله أن يكتب لك النجاح في حياتك العملية والعلمية، المشكلة لتي ذكرتها عن نفسك لها عدة أسباب محتملة؛ سأذكرها وأذكر حلولها المقترحة بشكل موجز:1. قد يكون سبب المشكلة في أن الوقت الذي تعطيه للتخصص غير كافي لتحقيق النجاح.. وخاصة أن الطب تخصص يحتاج إلى تفرغ كبير وهمة عالية... ... أكمل القراءة

الشعور بالتعب والإرهاق

أنا فتاة عمري ٢٦ سنة، أشعر بتعب وإرهاق شديد، لدرجة أنني لا أستطيع النهوض من السرير إلا بجهد كبير، أحس أن أطرافي ميتة، فكل التعب والإرهاق في أطرافي العلوية والسفلية.

أنام الساعة ١٢ وأستيقظ الساعة 4 لأذهب إلى العمل، ثم أعود إلى المنزل الساعة 3، فأنام لمدة ساعتين أو ساعة ونصف، فأستيقظ لأدرس وأذاكر، هذا تقريبًا روتيني اليومي.

أتناول فيتامينات سنترم وأوميغا 3، بالإضافة إلى هيردال، تقريبا منذ ٣ أشهر أو أكثر وأنا مستمرة على أخذ هذه الأدوية، هل هذا مرض أو نقص؟ فالتعب شديد جدًا، ويعيقني عن الإنجاز فقد أصبحت بليدة لوقت طويل، أصل لمرحلة أنني لا أستطيع عمل أي مجهود، وأنهض بصعوبة وأنجز بصعوبة.

أريد مقويات ومنشطات، فوقتي ثمين ولا أتحمل أن أكون متأخرة هكذا، الشعور بالتعب وقت النوم والاستيقاظ، إضافة لوجود آلام في الظهر والرقبة، وصداع أحيانًا، بارك الله فيكم، وجزاكم الله خيرًا.

النوم العميق لمدة 5 إلى 6 ساعات ليلًا، بالإضافة إلى فترة القيلولة ظهًرا، غاية في الأهمية لتجديد طاقة الجسم، ومن المعلوم أن جسم الإنسان يفرز مواد مسكنة قوية أثناء النوم تسمى ( إندورفينز )، تشبه إلى حد كبير المورفين، وتساعد على راحة الجسم بعد يوم طويل من التعب والإرهاق، وقد يكون فقر الدم الذي تعانين ... أكمل القراءة

أخي المراهق

لدي أخ عمره 17 سنة، لا يحب الدراسة، رسب مرة والآن توقف عن الدراسة لمدة عام! يذهب للمدرسة ويخرج يجلس بجانبها، يهرب لو غفلنا عنه وينكر أنه يهرب من المدرسة، والمشكلة أيضًا يفتعل مشاكل مع المدرسين تتسبب بطرده. عنيف ومثير للمشاكل والعراك، طلبنا منه أن يبحث له عن عمل بالأجر اليومي في مقهى أو مطعم فرفض. ويماطل بحجة أنه يريد إنهاء دراسته. 

احترنا ماذا نعمل معه؟! ما يريد أن يدرس أبدًا! أنهى دراسته الإعدادية حاليًا، وله أيضًا مشكلة أخرى: مشكلته أنه يكذب كثيرًا، المشكلة الأكبر أنه لا يؤتمن على المال، يقوم بتفتيش الخزانات إذا لم نكن موجودين بحثًا عن مال ويأخذه، وإذا ذهب إلى السوق يشتري السلعة بسعر إضافي والفارق يأخذه، وعند مواجهته يكذب وينكر حتى لو رأيته بعيني يكذبني ويحلف! 

امتدت المشكلة إلى أن صارت إذا جاء أحدهم عندنا بالبيت يقوم بتفتيش محفظته، ويأخذ ما بها من مال وعند المواجهة يكذب. وعندما نُصِّر على ذلك يقول: (أنتم تتهمونني أني كذاب وأني سارق، أنا سارق وأنا كذاب). لا أنكر أن التربية كان فيها نوع من القسوة، فأمي غير حنونة بسبب انشغالها بأعباء الحياة، ولأنه عنيد جدًا بدأ سلوك أخذ المال من فترة المراهقة، ولم يكن من صغره هكذا، يبحث عن المال ليشتري السيجارة والقات (نبتة منشرة باليمن).

ضغطنا عليه، لكنك تعرف في هذه المرحلة لا يمكن السيطرة (بالأخص) عند غياب الأب؛ فوالدي متوفى، فهو لا يرى أن للبقية سلطة عليه. 

كيف نتعامل معه؟ أخشى من أن تستمر هذه المشكلة فيصبح غير مؤتمن، وأخاف إذا ذهب إلى بيت أحد أن يفتش خزائنهم ويأخذ المال، وأخاف أن يصبح ضمن سلوك يومي طبيعي، كما يرى أنه من الواجب علينا توفير المال له، واحترنا كيف نوجهه لبناء مستقبله !

وجزاكم الله خيرًا.

من الواضح أن هذا الشاب، وبصراحة: مشروع فشل، إلا أن نتداركه بالإنقاذ من هذا المصير الذي يسير إليه، ومعك كل الحق في القلق عليه بهذا الشكل.لا أنصح بدفعه لترك المدرسة، ولكن علينا أن نحكم الأمر، وبحيث نعينه على التغيير المطلوب والوصول للاستقامة.معظم الأمور التي وردت في رسالتك -من مشكلات إهمال الدراسة ... أكمل القراءة

والداي يجبرانني على دراسة الفلسفة

أنا طالبٌ أُواجه مُشكلةً عَصيبةً؛ وهي أننا ندرس الفلسفة باللغة الفرنسية؛ حيث تتحدث عن أشياءَ خارجةٍ عن ديننا، وخِفْتُ أن أقولَ على الله ما لا أعلم، فما السبيل؟

والداي يفرضانِ عليَّ هذه المدرسة، ويفرضان عليَّ أنْ أقوم بساعاتٍ إضافيةٍ في هذه المادة، رغم أنني أرفض!

فما العمل؟

الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ الله، وعلى آلِهِ وصحبِهِ وَمَن والاهُ، أمَّا بعدُ:فجزاك الله خيرًا -أيُّها الابنُ الكريمُ- على تلك الغَيرةِ الشرعيةِ، والرغبة في الخير؛ أما دراسةُ العُلُوم الباطلةِ كالفلسفة؛ فإن كنتَ على عِلْمٍ شَرْعِيٍّ تَدفَعُ به ما في تلك العُلُوم من أباطيلَ، فلا حَرَجَ ... أكمل القراءة

زوجتي ضعف مستواها الدراسي بعد الزواج

أنا شابٌّ متزوجٌ، ولديَّ أولادٌ ولله الحمد مِن زوجتي، وهي مُصابةٌ بالصرع عافاها الله، تزوَّجْتُ من فتاةٍ أخرى دون علمها، ولكنني لم أبْنِ بها، وعقدتُ عليها فقط، وعلمتْ زوجتي وتفهمَتِ الأمر ولله الحمد.

المشكلة أن زوجتي الثانية تُحبني كثيرًا، واشترط عليَّ أهلها ألا تُزف إليَّ إلا بعد أن تنهي دراستها، وبقيتْ لها سنة دراسية كاملة، هي دائمة التفكير، وذهنُها مشغولٌ بي، ولا تستطيع المذاكرة، حتى إن معدلها ضعُفَ بعد العقد، وغَضِب أهلها للنتيجة التي حصلتْ عليها، فسارعوا بالتضييق عليها في التواصل معي؛ خصوصًا عبر النت!

هي تُعاني كثيرًا وتقول: أحاول المذاكرة ولا أستطيع، فما حلُّ هذا الأمر؟

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعدُ:فنحن في الحقيقة نعذر زوجتَك الجديدة في انشغالها بك، وفي شدة حبها؛ فالمرأةُ العفيفةُ لما كان مِن عادتها النفرة من الرجال الأجانب، محجوبة عنهم، تكون عاطفتها قبل الارتباط فارغةً، ليس عندها ما يشغل قلبها، فإذا تزَوَّجَتْ ... أكمل القراءة

أبي يمنعني من اصطحاب زوجتي أثناء السفر

أنا طالبٌ جامعي أدرس في أمريكا، متزوجٌ منذ سبعة أشهر، ذهبت إلى بلدي وتزوجتُ، ثم رجعتُ لأكمل الدراسة، وتركتُ زوجتي في بلدي مع أهلي.

مشكلتي أني افتقدتُ زوجتي لدرجة أنَّ خيالها لا يُفارق ذهني طوال الوقت، خصوصًا أننا لم نمكثْ معًا فترة طويلة بعد زواجنا، وقد قررتُ العودة لبلدي؛ لِأَخْذِ زوجتي معي إلى أمريكا؛ حتى أرتاح نفسيًّا، وهي أيضًا.

أخبرتُ والدي وأهلي، لكنهم رفضوا قراري، وقالوا: أنت عاصٍ ولا تحترمنا باتخاذك قرارًا مثل هذا.

أنا أريد أخْذ زوجتي لتُعينني على أن أَعُفَّ نفسي وأعفها، فأنا أُحِب زوجتي وهي تحبني، ولا نريد الافتراق لسنوات، والمشكلةُ الكبرى أن الدراسة ستستمر أربع سنوات حتى تنتهي. حالتي الاقتصادية جيدة، وتسمح لي بالعيش مع زوجتي، بالإضافة إلى مصروفات الدِّراسة.

المشكلة تكْمُن في أهلي، ورفْضِهم قراري بأخْذِ زوجتي للعيش معي، وأنا أُحِبُّ زوجتي وأهلي، ولا أريد أن تكونَ هناك مشاكل داخل الأسرة، فهل يجوز لي أخْذ زوجتي وعدم إطاعة أهلي؟

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، أما بعدُ:فجزاك الله خيرًا -أيها الابن الكريم- على بِرِّك بأهلك، وحِرْصِك على عدم إغضابهم، والسعي في رضاهم، وبعدُ:فلا يتوقف عالمٌ بأحكام الشريعة ومقاصدها العظيمة في أنَّ مِن حق زوجتك عليك ألا تغيبَ عنها مدةً يحصُل التضرُّر بها إلا ... أكمل القراءة

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً