وسم: إمام
خالد عبد المنعم الرفاعي
ما حكم من يصلي بحذاء الإمام وأحيانًا يكون متقدمًا عليه؟
السلام عليكم
ما حكم المنفرد بالصلاة علي كرسي امام الصف الاول من الجماعة وعلي يسار الامام مع وجود المنبر فاصل بينة وبين الامام بحجة انه يقراء في المصحف الموضوع علي حامل خاص به ويصلي وهو جالس ويرفض الصلاة بالصف الاول بحجة عدم مضايقة المصلين لصلاتة علي الكرسي
علما بان المصلين طلبو منه اكثر من مرة الصلاة في الصف الاول الا انه يرفض مع ملاحظة انه اثناء تكبيرة الدخول في الصلاة يكون مساوي او خلف الامام الا ان الامام اثناء الركوع او السجود او التسليم يصبح خلف المنفرد نظرا لابتعاد الامام عن المكروفون للخلف في هذة الاوضاع
وجزاكم الله كل خير
(120) - طرفة عن اشتقاق كلمة إمام عند الشوكاني
المدة: 1:30عبد الكريم بن عبد الله الخضير
قراءة الفاتحة خلف الإمام
أرجو التفصيل في مسألة قراءة الفاتحة إذا جهر الإمام؟
محمد بن صالح العثيمين
محمد بن صالح العثيمين
خالد عبد المنعم الرفاعي
الصلاة خلف من يغيير حرفًا من الفاتحة
السَّلام عليْكم ورحمة الله وبركاته.
أود أن أسأل: ما الحُكْم إذا صلَّيت مع أمّي جماعة وقالت: اهدِنا الصِّراط المستكيم؟
حيث إنَّها كانت تقولُ سابقًا: اهدنا الصِّراط المصطقيم، فعلَّمتُها الصَّواب وحاولت أن تقولَها؛ لكن نتَج معها "المستكيم".
لا أدْري إن قصدت القولَ أم لا، لكنِّي لا أدري أكانت صلاتِي باطلة أم لا؟ فاعتقدتُ بطلانَها وأعدتُ الصَّلاة، وعندما رأتْ أمّي منّي ذلِك غضِبت جدًّا، فقلتُ لها: إنَّ هذه مسألة صلاة، وإنَّ الموضوع مهمّ، ولكنِّي تجرَّأت وقلت بخوف: إنَّ الصَّلاة تبطل بتغْيير لحن يغيِّر المعنى بالفاتِحة.
أشعر أنّي تكلَّمتُ وأنا غير متأكِّدة من الحكم، وفعلتُ منكرًا أكبر منْه؛ أني أغضبتُ والدتي، مع الذِّكْر أني تكلَّمت معها بأدب.
أرجوك يا شيخ قل لي ما الصَّواب؟
وبنفْس المناسبة أودّ أن أسأل عن صلاتِي مع أمي، حيث إني أُجيد القِراءة أكثر منها، بيْنما هي تُخطئ أحيانًا بالتِّلاوة، ولا تُجيد أحكام التَّجويد، فأشعُر أني غيرُ مرْتاحة بالصَّلاة؛ لكنَّ أمّي تُحب أن تكون "الإمام"، وأخاف أن أزعجها وأكون عققْتُها - والعياذُ بالله - إذا طلبتُ منها أن أكون مكانَها.
أجيبوني جزاكم الله خيرَ جزاء، ورزقَكُم الجنَّة.
خالد عبد المنعم الرفاعي
الصلاة خلف الفاسق
جزاكم الله خيرًا على هذا الموقِع، وبعد:
إخوتي في الإسلام، لدي سؤال أرجو منكُم الإجابة عليْه بكلِّ وضوح:
نحنُ نَسكُن في قرْية صغيرة، وبِها مسجد نُقيم فيه كلَّ الصَّلوات، وبه إمام يصلي بنا، لكنَّ هذا الإمام له مشاكِل مع والديه، وسبب المشْكِلة زواج، والآن هو مُقاطع والديه، ووالدُه تُوُفي غير راضٍ عنْه بِشهادة الجميع، ووالِدتُه موجودة لكن لا يُوجد تواصُل بينَهما، وثبت أن اختلس أموالاً، وهو فارض نفسَه على الجميع، مع العِلْم بأنَّ كلَّ مَن يصلِّي في المسجِد غيرُ مقتنِع به كإمام، لكن لا أحد يستطيع أن يقول شيئًا، "والحال ماشٍ على هذا".
ماذا نعمل في هذه الحالة، نصلي خلفه ونترك حسابَه على الله أم ماذَا نعْمَل؟
أفيدونا بارك الله فيكم.