"فتنة الرموز" بين الإسقاط والتلميع..!

إنّ ممّا لا يغيب عن ذهن العاقل الحصيف؛ هو هذا التّلميع "الرخيص" لشخوصٍ استمرأت المحرّمات، وسوّغت المنكرات، وبرّرت المخالفات، فلا تريد تلك المؤسَّسات العميلة للنّاس أن يبقى في قلوبهم وهَجُ الرموز المضيئة العطَرة، ولا هم قدَّموا الرموز النّاصحة الأمينة. ... المزيد

خطورة الرافضة على الإسلام وأهله

لم تكتف الرافضةُ بهجرهم للسُّنة، وإنكارهم لها، بل أضافوا إضافةً مُنكَرةً جعلت إجرامَهم مُضاعفاً؛ إذْ لم يكتفوا بإنكار الحديث ورفضِه، وإنما لجؤوا إلى وضع ما أسْمَوه أحاديثَ ونسبوها إلى النبي صلى الله عليه وسلم... ... المزيد

صورة فتياتنا في وسائل الإعلام لا تطابق الأصل !

صار التلفاز أحد أهم المؤثرات في حياتنا. وأن تأثيره علينا لا يقل عن تأثير آبائنا ومؤسساتنا التربوية؟ وهل نبالغ إذا قلنا: إن ذلك الجهاز الصغير في عصر الفضائيات أصبح يسعى ليصنع الواقع لا ليظهره. ... المزيد

عنعنة المدَلِّس

هل المدَلِّس إذا عنعن في الحديث يكون ضعيفًا بسبب العنعنة، أم لا بد من ظهور علة أخرى؟

المدَلِّس هو: من يروي الحديث عمّن سمع منه ما لم يسمعه منه بصيغة موهمة، كأن يقول: (قال فلان) أو (عن فلان)، هذه الصيغة موهمة، وهذا حد التدليس، فإذا وُجد في حديثِ من وُصِفَ بالتدليس مثلُ هذا بأن عنعن أو أتى بالصيغة الموهمة فهو الحديث المُدَلَّس.والمدلسون لا شك أنهم على طبقات جعلها ابن حجر خمس طبقات، ... أكمل القراءة

الفرق بين التدليس والإرسال الخفي

كيف أُميِّز الفرق بين التدليس والإرسال الخفي؟ أرجو بسط هذه المسألة؛ لأنَّها من المشكلات.

نعم التفريق بين التدليس والإرسال الخفي مشكل، ولذا وقع في الخلط بينهما بعض من كتب في علوم الحديث، لكن إذا تصورنا حال الراوي مع من يروي عنه سهل التفريق بينهما، وهي لا تخلو من أربع صور:الصورة الأولى: أن يكون قد لقيه وسمع منه.الصورة الثانية: أن يكون قد لقيه ولم يسمع منه.الصورة الثالثة: أن يكون قد عاصره ... أكمل القراءة

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً