وسم: حرية
أحمد الأمير
الشريعة في الإسلام والنصرانية واليهودية
(1) باب العتق - العتق أعظم القرب
قال صلى الله عليه وسلم: من أعتق رقبة مؤمنة أعتق الله تعالى بكل إرب منها إربًا منه من النار، حتى إنه ليعتق اليد باليد، والرجل بالرجل، والفرج بالفرج. متفق عليه
عبد العزيز بن مرزوق الطريفي
القلب
القلب لا بد أن يُملأ بتعظيم أحد، فملؤه بتعظيم النفس؛ كبر، وملؤه بتعظيم الغير؛ كفر وعبودية، وملؤه بتعظيم الله؛ توحيد وحرية.
محمد بن موسى الشريف
الإسلام والمرأة
من سلسلة شبهات حول الإسلام، ويتفرع من قضية حقوق الإسلام: الإسلام والمرأة. حقوق المرأة وواجباتها في ديننا محسوم ومعروف، وشأنها في الإسلام شأن عظيم ...
المدة: 54:30رحاب حسَّان
اخلعي نعليكِ لا حجابكِ
محمد قطب إبراهيم
حرية الاختيار
محمد المصري
سوف تبقى في الحنايا يا مروان
فن الحوار بين الزوجين
عبد الرحمن بن ناصر البراك
حرية الرأي، ما ضوابطها في الشريعة؟
"حرية الرأي" ما ضوابطها في الشريعة؟
عبد الحي يوسف
أعطاني زكاة ماله مع حرية التصرف
إذا أعطاني شخص مبلغاً من المال زكاة لماله، وأعطاني حرية التصرف؛ هل يمكن أن آخذ منه لنفسي لقضاء ديون علي؟ أو لأي غرض آخر؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
حرية الردة
أَكَّدَ مُفْتِي مِصْرَ أنَّ من حَقِّ كُلِّ إنسانٍ اختيارَ دِينه، وأنَّ العقوبةَ الدُّنيويَّةَ لِلرِّدَّة لم تُطَبَّقْ على مَدارِ التَّاريخ الإسلاميِّ إلا على هؤلاء المرتَدِّينَ الذِينَ لم يَكْتَفُوا بِرِدَّتِهِمْ، وَإِنَّما سَعَوْا إلى تخريب أسس المجتمع وتدميرها.
وقال جمعة في بيانٍ: "إنَّ اللهَ قد كَفَلَ للبشريَّةِ جمعاءَ حَقَّ اختِيَارِ دِينِهِمْ دُونَ إِكْرَاهٍ أَوْ ضَغْطٍ خارِجِيٍّ، وَالاخْتِيَارُ يَعْنِي الحُرِّيَّةَ، والحُرِّيَّةُ تَشْمَلُ الحَقَّ في ارتكاب الأخطاء والذنوب طالما أنَّ ضَرَرَهَا لا يَمْتَدُّ إلى الآخرينَ.
ونُسِبَ إلى الدكتور علي جمعة في مقالٍ نشره منتدى يَهْتَمُّ بشؤون الأديان، ترعاه صحيفة (واشنطن بوست) ومجلة (نيوزويك) وجامعة (جورج تاون) الأمريكية، قولُه: إِنَّ الإسلامَ يَكْفُلُ لأَتْباعِهِ حَقَّ اختيارِ دِينٍ غيرِه من دون عِقاب دُنْيَوِيٍّ، مستشهدًا بآياتٍ قُرآنِيَّةٍ، تُنَاقِشُ حقًّا منحه الله لِكُلِّ البَشَر، وهو حريَّةُ الاعْتِقادِ، لكنه أضاف - بحسب ما جاء في المقال - أنَّ "وِجهةَ النظر الدينية ترى أَنَّ تَرْكَ المرْءِ لِدِينِهِ خَطِيئةٌ تَسْتَوْجِبُ عِقابًا إلهيًّا يوْمَ القيامَةِ، وإِذَا كان السُّؤالُ عَنْ رَفْضِ الإِنْسانِ دِينَهُ، فلا عقاب دنيويًّا، أمَّا إذا ارْتَبَطَتْ بِمُحاوَلَةٍ لِتَقْوِيضِ أُسُسِ المُجْتَمَعِ، فَيَجِبُ أَنْ تُحالَ القَضِيَّةُ على جهاز قَضَائِيٍّ يَقُومُ بِدَوْرِه في حِمايةِ المُجْتَمع، وَبِخِلاف ذلك؛ يُتْرَكُ الأمر حتَّى يَوْم القِيامة، ولا يتم التَّعامُلُ مَعَهُ في الحياة الدنيا، إنها مسألَةُ ضمير، وَهِيَ بَيْنَ المَرْءِ وَرَبِّه.