وسم: عمر بن الخطاب

التواضع من مكارم الأخلاق التي اتصف بها الفاروق وأورثته محبة الآخرين. ... المزيد

ليس الزهد أن تترك الدنيا من يدك، وهي في قلبك، وإنما الزهد أن تخرجها من قلبك، وهي في يدك. ... المزيد

لقد أعز الله الإسلام والمسلمين بإسلام عمر بن الخطاب، فقد كان رجلًا ذا شكيمة، لا يرام ما وراء ظهره، وامتنع به أصحاب رسول الله وبحمزة. ... المزيد

هي العاطفة الحية النابضة بالحب والرأفة، بل إن الحيوان قد تجيش فيه مشاعر مبهمة تعطفه على ذراريه. ... المزيد

من شمائل الفاروق التي تدل على إيجابيته أمره بالمعروف، ونهيه عن المنكر، وسعيه للتغيير بكل الوسائل المتاحة، ما لم تتعارض مع دينه وعقيدته. ... المزيد

إذا ذُكِر عمر ذُكر العدل، وإذا ذُكر العدل ذُكر عمر. ... المزيد

وكان الفاروق يبكي في صلاته من خشية الله تعالى حتى يسمع صوته الذي يرافق البكاء. ... المزيد

"كان عمر بن الخطاب في مسائل النزاع، مثل مسائل الفرائض والطلاق؛ يرى رأيًا، ويرى عليُّ بن أبي طالب رأيًا، ويرى عبد الله بن مسعود رأيًا، ويرى زيد بن ثابت رأيًا، فلم يُلزم أحدًا أن يأخذ بقوله، بل كل منهم يُفتي بقوله! وعمر رضي الله عنه؛ إمامُ الأمَّة كلها، وأعلمهم وأدينهم وأفضلهم، فكيف يكون واحدٌ من الحُكام؛ خيرًا من عمر؟!". ... المزيد

هذه رسالة بلسان الحال من عمر بن الخطاب رضي الله عنه مثال العدل في هذه الأمة وبيان أخلاقه مع من أغلظ عليه واتهمه ظلمًا... وبيان هكنه في إغاثة الملهوف وابن السبيل والمحتاج... رسالة إلى كل حاكم ظالم يبطش بمن ينصحه ويطالبه بالعدل في زمنٍ زاد فيه الظلم والبطش والجبروت.. زاد فيه القتل والسجن وانتهاك الأعراض... أين أنتم من العدل؟! ... المزيد