لا تحزن إذا عرفت الإسلام (4)
عائض بن عبد الله القرني
لوْ جمعتُ لك علْم العلماءِ، وحكمة الحكماءِ، وقصائد الشعراءِ عنِ السعادةِ، لما وجدتها حتى تعزم عزيمةً صادقة على تذوُّقِها وجَلْبِها، والبحثِ عنها وطرْدِ ما يضادُّها: «منْ أتاني يمشي أتيتهُ هرولةً».
- التصنيفات: الزهد والرقائق -
- منْ أسبابِ السعادةِ:
- العملُ الصالحُ: {مَنْ عَمِلَ صَالِحاً مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً}.
- الزوجةُ الصالحةُ: {رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ}.
- البيتُ الواسعُ: وفي الحديثِ: « ».
- الكسْبُ الطيبُ: وفي الحديثِ: « ».
- حُسْنُ الخُلقُ والتودُّدُ للناسِ: {وَجَعَلَنِي مُبَارَكاً أَيْنَ مَا كُنتُ}.
- السلامةُ من الدَّيْنِ، ومن الإسرافِ في النفقةِ: {لَمْ يُسْرِفُوا وَلَمْ يَقْتُرُوا}. {وَلاَ تَجْعَلْ يَدَكَ مَغْلُولَةً إِلَى عُنُقِكَ وَلاَ تَبْسُطْهَا كُلَّ الْبَسْطِ}.