عواقب المعاصي
عائض بن عبد الله القرني
غضبُ الرحمنِ، ونقْصُ الإيمانِ، وحلولُ المصائبِ والأحزانِ: {فَبَآؤُواْ بِغَضَبٍ عَلَى غَضَبٍ}. {بَلْ رَانَ عَلَى قُلُوبِهِم مَّا كَانُوا يَكْسِبُونَ}. {وَقَالُواْ قُلُوبُنَا غُلْفٌ}.
- التصنيفات: الزهد والرقائق -
- حجابٌ بين العبدِ وربِّه: {كَلَّا إِنَّهُمْ عَن رَّبِّهِمْ يَوْمَئِذٍ لَّمَحْجُوبُونَ}.
- يُوحشُ المخلوق من الخالقِ: إذا ساء فعلُ المرءِ ساءتْ ظنونُه.
- كآبةٌ دائمةٌ: {لاَ يَزَالُ بُنْيَانُهُمُ الَّذِي بَنَوْاْ رِيبَةً فِي قُلُوبِهِمْ}.
- خوفٌ في القلبِ واضطرابٌ: {سَنُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُواْ الرُّعْبَ بِمَا أَشْرَكُواْ بِاللّهِ}.
- نكدٌ في المعيشةِ: {فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكاً}.
- قسوةٌ في القلبِ وظلمةٌ: {وَجَعَلْنَا قُلُوبَهُمْ قَاسِيَةً}.
- سوادٌ في الوجهِ وعبوسٌ: {فَأَمَّا الَّذِينَ اسْوَدَّتْ وُجُوهُهُمْ أَكْفَرْتُم}.
- بغضٌ في قلوبِ الخلْقِ: « ».
- ضيقٌ في الرزقِ: {وَلَوْ أَنَّهُمْ أَقَامُواْ التَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ وَمَا أُنزِلَ إِلَيهِم مِّن رَّبِّهِمْ لأكَلُواْ مِن فَوْقِهِمْ وَمِن تَحْتِ أَرْجُلِهِم}.
- غضبُ الرحمنِ، ونقْصُ الإيمانِ، وحلولُ المصائبِ والأحزانِ: {فَبَآؤُواْ بِغَضَبٍ عَلَى غَضَبٍ}. {بَلْ رَانَ عَلَى قُلُوبِهِم مَّا كَانُوا يَكْسِبُونَ}. {وَقَالُواْ قُلُوبُنَا غُلْفٌ}.