خاطرة: حين يكون فراق الأحبة!

محمد عطية

  • التصنيفات: الزهد والرقائق -

حين يكون فراق الأحبة اختياريًا.. في عافيةٍ.. إلى أجلٍ -بإذن الله- معلوم..

ثم تجد له في قلبك وخز ألم..

تتساءل في حسرةٍ:

كيف من فارق أحبته إجباريًا.. في ابتلاء.. إلى أجل لا يُعلم متى يأتي.. أو هو لن يأتي في الدنيا أبدًا؟!

اللهم رحماك بقلوبٍ حرَّى.. وعيونٍ تترقَّب..

اللهم اجمع شمل المتباعدين.. وعجِّل للمشتاقين بجنتك!

 

 

 

 
 
 
المصدر: خاص بموقع طريق الإسلام