(6) ما صح وما لم يصح في شهر محرم
أيمن الشعبان
فهذه مجموعة مما صح وما لم يصح من الأحاديث التي نقلت ورويت عن النبي عليه الصلاة والسلام بخصوص شهر الله المحرم وما يتعلق به من أحكام وعبادات، مع بيان حال كل حديث من حيث القبول والرد.
- التصنيفات: ملفات شهر محرم -
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه، وبعد:
فهذه مجموعة مما صح وما لم يصح من الأحاديث التي نقلت ورويت عن النبي عليه الصلاة والسلام بخصوص شهر الله المحرم وما يتعلق به من أحكام وعبادات، مع بيان حال كل حديث من حيث القبول والرد.
1- « » صحيح.[1]
2- « » صحيح.[2]
3- أمَر النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم رجلًا من أسلَمَ: أن أذِّنْ في الناسِ: « » صحيح.[3]
4- كان يومُ عاشوراءَ تصومُه قريشٌ في الجاهليةِ، وكان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يصومُه، فلما قَدِمَ المدينةَ صامه وأمَر بصيامِه، فلما فُرِضَ رمضانُ ترك يومَ عاشوراءَ، فمَن شاء صامه ومَن شاء ترَكَه، صحيح.[4]
5- كان عاشوراء يومًا يصومه أهل الجاهلية فمن أحب منكم أن يصومه فليصمه ومن كرهه فليدعه، صحيح.[5]
6- كانوا يَصومونَ عاشوراءَ قبلَ أن يُفْرَضَ رمضانُ، وكان يومًا تُسْتَرُ فيهِ الكعبةُ، فلمَّا فَرَضَ اللهُ رمضانَ، قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ: « » صحيح.[6]
7- بعثني رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ إلى قومي من أَسلَمَ فقال: « » حسن.[7]
8- « » صحيح.[8]
9- « » صحيح.[9]
10- « » صحيح.[10]
11- « » صحيح.[11]
12- عن ابن عباس رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قدم المدينة فوجد اليهود صيامًا يوم عاشوراء فقال لهم: « » فقالوا: هذا يومٌ عظيمٌ. أنجَى اللهُ فيه موسَى وقومَهُ. وغرَّقَ فرعونَ وقومَهُ. فصامَهُ موسَى شكرًا، فنحنُ نصومُهُ. فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: « » صحيح.[12]
13- عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: "ما رأيتُ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يتحرَّى صيامَ يومٍ فضَّلَه على غيرِه إلا هذا اليومَ، يومَ عاشوراءَ، وهذا الشهرَ، يعني شهرَ رمضانَ"، صحيح.[13]
14- حين صام رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ يومَ عاشوراءَ وأمرَ بصيامِه، قالوا: يا رسولَ الله! إنه يومٌ تُعظِمُه اليهودُ والنصارى. فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ: « ». قال: فلمْ يأتِ العامُ المُقبلُ، حتى تُوفِّيَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ، صحيح.[14]
15- كان يومُ عاشوراءَ يومًا تُعظِّمُه اليهودُ، وتتخذُه عيدًا. فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ: « ».[15]
16- « » صحيح.[16]
17- « » صحيح.[17]
18- « » صحيح.[18]
19- أتيت ابن عبًاس وهو متوسد رداءه في المسجد الحرام فسألته عن صوم يوم عاشوراء فقال: "إذا رأيت هلال المحرم فاعدد فإذا كان يوم التاسع فأصبح صائمًا"، فقلت: "كذا كان محمد صلى الله عليه وسلم يصوم"، فقال: "كذلك كان محمد صلى الله عليه وسلم يصوم" صحيح.[19]
20- كان يومُ عاشوراءَ تعُدُّه اليهودُ عيدًا، قال النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: « » صحيح.[20]
21- كان أهلُ خيبرَ يصومون يومَ عاشوراءَ يتَّخِذونَه عيدًا ويُلبسُون نساءَهم فيه حُلِيَّهُم وشارَتَهم. فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ: « » صحيح.[21]
22- أنه قال لرجلٍ أتاه بقُدَيدٍ: « »، قال: « »، قال: « » رجاله ثقات.[22]
23- « » ضعيف.[23]
24- « » موضوع.[24]
25- « » ضعيف.[25]
26- أن أسامةَ بنَ زيدٍ كان يصومُ الأشهرَ الحرمَ، فقال له رسولُ اللهِ صلى اللهُ عليهِ وسلَّمَ: « » ضعيف.[26]
27- « » ضعيف.[27]
28- « » ضعيف.[28]
29- « » موضوع.[29]
30- « » ضعيف.[30]
31- « » منكر بهذا التمام.[31]
32- « » ضعيف.[32]
33- « » ضعيف.[33]
34- « » موضوع.[34]
35- « » موضوع.[35]
36- "كان يصوم تسع ذي الحجة ويوم عاشوراء وثلاثة أيام من كل شهر: أول اثنين من الشهر والخميس والاثنين من الجمعة الأخرى" ضعيف.[36]
37- "كان يصوم عاشوراء ويأمر به" ضعيف.[37]
38- « » ضعيف.[38]
39- « » موضوع.[39]
40- « » ضعيف.[40]
41- « » ضعيف.[41]
42- "كان يعظم يوم عاشوراء، حتى إن كان ليدعوا بصبيانه، وصبيان فاطمة المراضيع ، فيقول لأمهاتهم: « » ضعيف.[42]
43- « » منكر بهذا اللفظ.[43]
44- «[44] » موضوع بلا شك.[45]
45- « » موضوع.[46]
46- « » موضوع.[47]
47- من صام آخرَ يومٍ من ذي الحجَّةِ، وأوَّلَ يومٍ من المحرَّمِ فقد ختم السَّنةَ الماضيةَ بصومٍ، وافتتح السَّنةَ المستقبَلةَ بصومٍ، جعل اللهُ له كفَّارةَ خمسين سنةٍ موضوع.[48]
48- « » موضوع.[49]
49- رأَى رسولُ اللهِ على يديَّ صُرَدًا فقال: « » لا يصح.[50]
50- « » موضوع.[51]
51- « » لا يصح.[52]
52- « » موضوع.[53]
53- م « » موضوع.[54]
54- « » موضوع.[55]
55- « » موضوع.[56]
56- « » منكر.[57]
57- « »موضوع.[58]
[1] متفق عليه.
[2] أخرجه مسلم.
[3] رواه البخاري.
[4] رواه البخاري.
[5] صحيح الجامع برقم 4457.
[6] رواه البخاري من حديث عائشة رضي الله عنها.
[7] السلسلة الصحيحة تحت رقم 2624، من حديث هند بن أسماء الأسلمي.
[8] صحيح الجامع برقم 2101.
[9] صحيح الجامع برقم 3806.
[10] صحيح الجامع برقم 3853.
[11] صحيح الجامع برقم 3968.
[12] رواه مسلم.
[13] رواه البخاري.
[14] رواه مسلم.
[15] رواه مسلم.
[16] رواه مسلم.
[17] رواه مسلم.
[18] صحيح الجامع برقم 7002.
[19] صحيح أبي داود برقم 2114، عن الحكم بن الأعرج.
[20] رواه البخاري.
[21] رواه مسلم.
[22] رواه الطبراني في الكبير، وانظر مجمع الزوائد (3/187).
[23] ضعيف الجامع الصغير للألباني برقم 794.
[24] ضعيف الجامع برقم 3326 ، وهو جزء من حديث طويل.
[25] ضعيف الترغيب والترهيب برقم 614.
[26] منقطع ذكره البوصيري في زوائد ابن ماجة.
[27] ينظر لطائف المعارف ص79.
[28] ضعيف الجامع برقم 3595.
[29] ضعيف الجامع برقم 5654.
[30] ضعيف الجامع برقم 3506.
[31] السلسلة الضعيفة برقم 4297.
[32] ضعيف الجامع برقم 3507.
[33] ضعيف الجامع برقم 3670.
[34] السلسلة الضعيفة برقم 3849..
[35] ضعيف الجامع برقم 3989.
[36] ضعيف الجامع برقم 4570.
[37] ضعيف الجامع برقم 4571.
[38] ضعيف الجامع برقم 4925.
[39] ضعيف الجامع برقم 5467، قال ابن رجب في لطائف المعارف ص112: وكل ما روي في فضل الاكتحال في يوم عاشوراء والاختضاب والاغتسال فيه، موضوع لا يصح.
[40] ضعيف الجامع برقم 5873.
[41] إرواء الغليل ( 4/111).
[42] السلسلة الضعيفة برقم 6749.
[43] إرواء الغليل ( 4/112).
[44] وفي رواية أخرى " سبعين " وهو موضوع أيضا.
[45] موضوعات ابن الجوزي( 2/570 ).
[46] ترتيب الموضوعات لابن الجوزي برقم 585، وقال الذهبي: فقبح الله من وضعه ما أجهله.
[47] ترتيب الموضوعات برقم 583.
[48] اللالئ المصنوعة في الأحاديث الموضوعة ( 2/92).
[49] اللالئ المصنوعة في الأحاديث الموضوعة ( 2/92).
[50] ترتيب الموضوعات برقم 589.
[51] مجموع فتاوى ابن باز( 26/249).
[52] الموضوعات لابن الجوزي ( 2/122).
[53] درء تعارض العقل والنقل، لابن تيمية( 1/150).
[54] ترتيب الموضوعات برقم 500.
[55] الفوائد المجموعة للشوكاني ص440.
[56] الفوائد المجموعة ص47.
[57] الفوائد المجموعة ص98.
[58] الفوائد المجموعة ص440.