13 وسيلة لمواجهة أكاذيب المشككين بالمسجد الأقصى

أيمن الشعبان

أدناه خلاصة 13 وسيلة عملية مهمة للدفاع عن مقدساتنا ومسرى النبي عليه الصلاة والسلام، والتي ينبغي مراعاتها والعمل الحثيث لإيقاف هذه الأكاذيب والشبه والشائعات من قبل أعداء الإسلام من مستشرقين وصهاينة وغيرهم، والمتأثرين بهم ممن يتكلم بألسنتنا، والرد عليهم ضمن منهاج تأصيلي متين.

  • التصنيفات: دعوة المسلمين - قضايا إسلامية معاصرة -

هذه الطرق والوسائل والتوصيات، كانت خاتمة لقائي اليوم الجمعة 1/4/2016 على قناة المجد الفضائية ضمن برنامج (بوصلة الصراع) والحلقة بعنوان (الأقصى وأكاذيب المشككين)، إذ تم تسليط الضوء على المشككين بمكان ومكانة المسجد الأقصى وخطورة هذه القضية.

أدناه خلاصة 13 وسيلة عملية مهمة للدفاع عن مقدساتنا ومسرى النبي عليه الصلاة والسلام، والتي ينبغي مراعاتها والعمل الحثيث لإيقاف هذه الأكاذيب والشبه والشائعات من قبل أعداء الإسلام من مستشرقين وصهاينة وغيرهم، والمتأثرين بهم ممن يتكلم بألسنتنا، والرد عليهم ضمن منهاج تأصيلي متين.

1- إحياء روح الولاء الشرعي في نفوس الأمة مع نشر الوعي التأصيلي بكل الحيثيات.

2- تفعيل دور الباحثين ومراكز الدراسات القائمة المختصة ودعمهم.

3- تأسيس مراكز دراسات متخصصة وتأهيل باحثين لمواجهة هذه الأكاذيب.

4- العمل على كشف زيف ادعاءاتهم ورد أكاذيبهم سواء الباحثين أو المؤسسات العلمية ومراكز الدراسات.

5- متابعة النتاج العلمي الإعلامي الصهيوني المشكك بمكانة وتاريخ الأقصى عند المسلمين وحصره وتمحيصه، والتعريف بأشهر باحثيهم وكتاباتهم.

6- الاهتمام بتاريخنا وتراثنا وتحقيق المخطوطات وإعادة تحقيق الكتب التي حققها اليهود.

7- عمل مساقات خاصة بتأريخ فلسطين وحقيقة الصراع ضمن مناهج التربية والتعليم (مواد الثقافة والتاريخ والأنشطة العامة وغيرها).

8- نشر الدراسات والإحصاءات والتقارير الموثقة حول جهودهم وإعادة صياغتها والرد عليهم.

9- إقامة برامج ثقافية مختلفة بكل الوسائل المتاحة (دورات، ملتقيات، محاضرات، وندوات).

10- تحمل المؤسسات الإعلامية دورها وفق خطط مدروسة وبرامج نوعية وتوسيع المساحة في الخريطة البرامجية.

11- الاهتمام بوسائل التواصل الحديثة ومتابعة كل ما ينشر عن القدس وتوزيع المهام.

12- التنسيق والتكامل بين المؤسسات البحثية ومراكز الدراسات والإعلامية.

13- السعي لترجمة الدراسات والبحوث النافعة لعدة لغات واستهداف شرائح مختلفة.

 

1/4/2016م

المصدر: خاص بموقع طريق الإسلام