من ظاء المقدسي ( مختارات لغوية )
ملفات متنوعة
ص (38) : ظَفَّ الرجلُ بعيرَه ظَفًّا : إذا جمع قوائمه بالعقال. وظَفَفْتُ الرجلَ : إذا طَرَدْتُهُ.
- التصنيفات: اللغة العربية -
حسين بن رشود العفنان
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
هذه من كتاب ( الظاء ) ليوسف بن إسماعيل بن عبد الجبار المقدسي ، المتوفى سنة 637 هـ ، تحقيق الدكتور حاتم الضامن.
(1)
***
ص (30) : الظَّرِبُ ، واحد الظّراب : وهي الروابي الصِّغار.
(2)
***
ص (31) : الظِّرِبانُ ، بوزن القَطِران : دُوَيْبَّةٌ صغيرةٌ مُنْتِنَةُ الريح.
(3)
***
ص (33) : الظَّرير : المكان الحَزْنُ ، وجمعه : أَظِرَّة ، وظُرَّان ، على فعلان ، بضمِّ الفاء.
(4)
***
ص (34) : والظَّرْف : الكِياسةُ. وقيل : الظَّرْف : حسن العبارة.وقيل : حسن الهيأة.
والناسُ اليومَ يوقعون الظَّرْفَ على حسن الهيأة ، وحلاوة الشمائل. وأهل اليمن يسمُّون الحاذق بالشيء ظَرِيفا.
يقال : ظَرُفَ يظرف ظرفا وطرافة. وقوم ظِرافٌ وظرفاء وظروف...وأظرف الرجل : إذا ولد بنينَ ظرفاء. وتظرَّف الرجل : تكلَّف الظرف.
(5)
***
ص (38) : ظَفَّ الرجلُ بعيرَه ظَفًّا : إذا جمع قوائمه بالعقال. وظَفَفْتُ الرجلَ : إذا طَرَدْتُهُ.
(6)
***
ص (38) : الظُّفْرُ والأُظْفور واحد ، والظُّفُرُ يُخفَّفُ ويثقَّلُ ، ومثل عُسْرٍ وعُسُرٍ ، وجمعهما : أظفارٌ وأظافير...ورجلٌ أظْفر بيِّن الظُّفر : إذا كان طويل الظُّفْر.
(7)
***
ص (45) : والمِظَلَّةُ ، بكسر الميم : البيت العظيم من الشَّعَرِ.
(8)
***
ص (46) : وأَظَلَّكَ فلان : إذا دَنَا منك ، وألقى ظِلَّهُ عليك. ومنه قيل : أظلّك شهر كذا ، إذا دنا أو قَرُبَ.
(9)
***
ص ( 48) : ظَلَعَ الرَّجُلُ والفرسُ وغيرهما من كل ذي رِجلين وذي أربع ، يَظْلَعُ ظَلْعًا ، بالتسكين : غَمَزَ في مَشْيِهِ ، فهو ظالعٌ.
(10)
***
ص (52) : ورجلٌ ظَلِيفٌ ، ومكان ظليف ، وشرٌّ ظليف : للسّيِّئ الحال ، والخَشِن والشّديد.
(11)
***
ص (52) : والأُظْلُوفَةُ : الأرض ذاتُ الصلابة والحجارة ، والجمع : الأَظالِيفُ.
(12)
***
ص (53) : ويقال : ذهب به ظَلْفًا وظَلَفًا ، بالإسكان والتحريك ، أي : هَدَرًا باطلا.
(13)
***
ص (53) : وظَلَفَ نفسَه عن الشيء يظلِفُها ظَلْفًا ، بالإسكان : مَنَعَها من فعله. قال الشاعر :
لقد أَظْلِفُ النفس عن مَطْعم
إذا ما تهافتَ ذِبَّانُهُ
وظَلِفْتُ عن كذا ، بكسر اللام : إذا كَفَفْتُ عنه.
(14)
***
ص (54) : والظُّلامة ، بضم الظاء ، والمَظْلِمَةُ ، بكسر اللام ، والظَّلِيمَةُ : اسم ما أخذَ منك.
(15)
***
ص (62) : وأَظْلَمَ القومُ : دخلوا في الظّلام. وفي التنزيل [ {فَإِذَا هُم مُّظْلِمُونَ} ].
(16)
***
ص (65 ـ 66) : وأَظْمَأْتُ البعير : عَطَّشْتُهُ. وظَمَّأْته أيضا...وظَمِئتُ إلى لقائك ، أي : اشْتَقْتُ.
(17)
***
ص (66 ـ 67) : وَشَفَةٌ ظَمْياءُ بَيِّنَةُ الظَّمى : فيها رِقَّةٌ وسُمْرَةٌ...وساقٌ ظمياء : قليلة الدَّم.وعين ظمياء : رقيقة الأجفان.وظِلٌّ أَظْمَى : أسود.
(18)
***
ص (72 ـ 73) : والتَّظَنِّي : إعمال الظّنِّ ، وأصله : التَّظَنُّنُ ، أبدل من إحدى النونات ياء...والظَّنُونُ : الرجل السَّيِّئُ الظَّنِّ. والدَّينُ الظَّنُونُ : الذي لا يُرْجَى ، أن يقضيه مُسْتَدِينُهُ أم لا.
(19)
***
ص (75) : وظَهَرْتُ البيت : عَلَوْتُهُ. وفي التنزيل [ {فَمَا اسْطَاعُوا أَن يَظْهَرُوهُ} ].
ومنه : ظَهَرَ على عَدوِّهِ ، أي : قَوِيَ عليه.
(20)
***
ص (75) : وأَظْهَرْنا : دخلنا في وقت الظُّهر ، وهو بعد الزوال. وفي التنزيل [ {وَحِينَ تُظْهِرُونَ} ].