متفرقات 2
فهد بن عبد العزيز الشويرخ
الشجاعة إذا لم يستعن بها صاحبها على الجهاد في سبيل الله, كانت إما وبالا عليه إن استعان بها..على طاعة الشيطان وإما غير نافعة إن استعملها فيما لا يقربه إلى الله
- التصنيفات: طلب العلم -
* الكلام في الناس يجب أن يكون بعلم وعدل, لا بجهل وظلم.
* النصارى يشبهون المخلوق بالخالق في صفات الكمال, واليهود تشبه الخالق بالمخلوق في صفات النقص.
* الحكمة وضع الأشياء مواضعها.
* الشجاعة إذا لم يستعن بها صاحبها على الجهاد في سبيل الله, كانت إما وبالا عليه إن استعان بها..على طاعة الشيطان وإما غير نافعة إن استعملها فيما لا يقربه إلى الله
* قال بعض الشيوخ إنه ليكون لي إلى الله حاجة فأدعوه فيفتح لي من لذيذ معرفته وحلاوة مناجاته ما لا أحبُّ معه أن يعجل قضاء حاجتي خشية أن تنصرف نفسي عن ذلك لأن النفس لا تريد إلا حظها فإذا قضي انصرفت.
*قال بعض السلف يا ابن آدم بورك لك في حاجة أكثرت فيها من قرع باب سيدك
* كتب رحمه الله رسالة وهو في السجن جاء فيها : فإني والله العظيم الذي لا إله إلا الله في نعم من الله ما رأيت مثلها في عمري كله, وقد فتح الله سبحانه وتعالى من أبواب فضله ونعمته وخزائن جوده ورحمته ما لم يكن بالبال ولا يدور في الخيال.
* إذا كان المتكلم..داعياً إلى بدعة, فهذا يجب بين أمره للناس, فإن دفع شره عنهم أعظم من دفع شر قاطع الطريق.
* الجاهل الظالم يحتجُّ بالقدر على ذنوبه وسيئاته, ولا يعذرُ بالقدر من أساء إليه.
* لن يخاف الرجل غير الله إلا لمرض في قلبه, كما ذكروا أن رجلاً شكا إلى أحمد حنبل خوفه من بعض الولاة, فقال: لو صححت لم تخف أحداً, أي خوفك من أجل زوال الصحة من قلبك.
* القلوب إذا اشتغلت بالبدع أعرضت عن السنن.
* فساد الأرض بفعل المعاصي وترك الواجبات.
* من أذل نفسه لله فقد أعزها.
* قلّ عظيم في الأمة إلا وله زلة.
* النية للعمل كالروح للجسد.
* الناس أعداء ما جهلوا, ومن جهل شيئاً عاداه.
* القدرُ لا يُحتجُّ به, ويُؤمن به.
* النفوس لا تترك شيئاً إلا بشيءٍ
* الغفلة والشهوة أصل الشر.
* الغضب والحمية تحمل المرء على فعل ما يضره وترك ما ينفعه.
* الغناء رقية الزنا, وهو من أعظم الأسباب لوقوع الفواحش.
* الزهد المشروع ترك ما لا ينفع في الدار الآخرة.
* الورع المشروع ترك ما قد يضر في الدار الآخرة.
* مخاطبة الناس تكون على قدر عقولهم.
* الإنفاق في سبيل الله غذاء للقلب والروح.
* من أغضب أهله لله, أرضاه الله وأرضاهم.
* الاعتبار في الفضائل بكمال النهاية لا بنقص البداية.
* غالب الخلق لا ينقادون للحق إلا بالقهر.
* من طلب عيش الآخرة طاب له عيش الدنيا.
* النفوس لا تصبر على المر إلا بنوع من الحلو, ولا يمكن غير ذلك.
* نفسك إن لم تشغلها بالحق شغلتك بالباطل.
* التوفيق أن لا يكلك الله تعالى إلى نفسك.
* الخذلان أن يكلك الله تعالى إلى نفسك.
* من غلبت شهوته عقله فالبهائم خير منه.
* قال بعض السلف: من سره أن يكون أقوى الناس فليتوكل على الله.
* المؤلم إن كان مما يمكن دفعه أثار الغضب, وإن كان مما لا يمكن دفعه أثار الحزن.
* من يتحرى الخير يُعطهُ, ومن يتوقى الشر يُوقه.
* لا تطمئن القلوب إلا لله وحده ولا تسكن إلا إليه.
* من تدبر القرآن طالباً منه الهدى تبين له طريق الحق.
* من سكت عما لا يعلم سلِمَ, ومن تكلم بما علم غنم.
* الرب سبحانه أكرم ما تكون عليه أحوج ما تكون إليه.
* الصبر على الفاحشة مع قوة الداعي لها من أعظم الصبر.
* ميت الأحياء الذي لا يعرف معروفاً, ولا ينكر منكراً.
* أنت محتاج إلى الدنيا وأنت إلى نصيبك من الآخرة أحوج.
* القلوب مجبولة على حبِّ من أحسن إليها وبغضِ من أساء إليها.
* أهل المعاصي كثيرون في العالم, بل هم أكثر, كما قال تعالى: {وإن تطع أكثر من في الأرض يضلوك عن سبيل الله}