إذًا تُكْفَى همَّك، ويُكَفَّرُ لك ذنبَك

من مِنا ليس له حاجة؟ من مِنا غير مصاب بالهم والحزن بسبب فقدان أو تعسير؟، أبشر بعهد ووعد رسول الله صلى الله عليه وسلم «إذًا تُكْفَى همَّك، ويُكَفَّرُ لك ذنبَك»

  • التصنيفات: محبة النبي صلى الله عليه وسلم -

 من مِنا ليس له حاجة؟ من مِنا غير مصاب بالهم والحزن بسبب فقدان أو تعسير؟
أبشر بعهد ووعد رسول الله صلى الله عليه وسلم «إذًا تُكْفَى همَّك، ويُكَفَّرُ لك ذنبَك»

- قلتُ يا رسولَ اللهِ ! إني أُكثِرُ الصلاةَ عليك، فكم أجعلُ لك من صلاتي ؟ فقال : «ما شئتَ» ، قلت : الربعَ ؟ قال : ما شئتَ، فإن زدتَ فهو خيرٌ لك، قلتُ : النصفَ ؟ ! قال : «ما شئتَ، فإن زدتَ فهو خيرٌ لك» ، قلت : فالثُّلُثَيْنِ ؟ قال : «ما شئتَ، فإن زدتَ فهو خيرٌ لك» ، قلتُ : أجعلُ لك صلاتي كلَّها ؟ ! قال : «إذًا تُكْفَى همَّك، ويُكَفَّرُ لك ذنبَك».


_________________________________________

الراوي : أبي بن كعب | المحدث : الألباني | المصدر : هداية الرواة
الصفحة أو الرقم : 889 | خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن