صلاة الجمعة للمسافر المار بمدينة
عبد العزيز بن عبد الله الراجحي
- التصنيفات: فقه الصلاة -
السؤال: يقول كنت في سفر، ومررت بمدينة وقت صلاة الجمعة، فهل يلزمني أن أقف
وأصلي الجمعة، أم استمر في سفري؟ وهل يجمع معها العصر؟
الإجابة: هو ما يلزمك، الجمعة ليست، لا تجب على المسافر، ما يلزمك خصوصا إذا
كنتم جماعة، إذا كنتم جماعة تصلوا، صلوا وحدكم الظهر تصلوا ركعتين،
نعم وإن أحببت أن تصلي معهم تغتسل، لأنه إذا جاءت الجمعة تغتسل، تغتسل
وتصلي معهم، وتجزئ ويجزيك الجمعة معهم.
ولهذا يقول العلماء: إذا حضر الجمعة مسافر أو امرأة أجزأته، وإن كانت لا تجب على المرأة، ولا تجب على المسافر لكن إذا حضرها أجزأته، نعم.
الجمعة لا ما يجمع معها شيء، لكن إذا صليت الظهر تصلي الظهر والعصر سواء، بالنسبة لك ما عليك جمعة، تصلي الظهر والعصر، أما إذا صليت معهم الجمعة فلا تصلي معها العصر، ما يجمع مع الجمعة شيء، تصلي الجمعة، ثم تذهب، وإذا جاء وقت العصر تصلي ركعتين، نعم، لا مانع إذا دخل الجمعة تصلي الجمعة، يعيد العصر نعم ما ينفع، الجمعة ما يجمع معها شيء. نعم.
ولهذا يقول العلماء: إذا حضر الجمعة مسافر أو امرأة أجزأته، وإن كانت لا تجب على المرأة، ولا تجب على المسافر لكن إذا حضرها أجزأته، نعم.
الجمعة لا ما يجمع معها شيء، لكن إذا صليت الظهر تصلي الظهر والعصر سواء، بالنسبة لك ما عليك جمعة، تصلي الظهر والعصر، أما إذا صليت معهم الجمعة فلا تصلي معها العصر، ما يجمع مع الجمعة شيء، تصلي الجمعة، ثم تذهب، وإذا جاء وقت العصر تصلي ركعتين، نعم، لا مانع إذا دخل الجمعة تصلي الجمعة، يعيد العصر نعم ما ينفع، الجمعة ما يجمع معها شيء. نعم.