فَصــل في سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم
ابن تيمية
- التصنيفات: العقيدة الإسلامية -
السؤال: فَصــل في سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم
الإجابة: فالسنة تفسر القرآن وتبينه، وتدل عليه، وتعبر عنه، وما وصف الرسول صلى
الله عليه وسلم به ربه عز وجل من الأحاديث الصحاح التي تلقاها أهل
المعرفة بالقبول وجب الإيمان بها كذلك.
مثل قوله صلى الله عليه وسلم متفق عليه.
وقوله صلى الله عليه وسلم الحديث متفق عليه. وقوله صلى الله عليه وسلم متفق عليه.
وقوله حديث حسن.
وقوله صلى الله عليه وسلم متفق عليه.
وقوله صلى الله عليه وسلم متفق عليه، وقوله .
وقوله صلى الله عليه وسلم في رقية المريض حديث حسن.
رواه أبو داود وغيره.
وقوله حديث صحيح. وقوله حديث حسن رواه أبو داود وغيره.
وقوله صلى الله عليه وسلم للجارية رواه مسلم.
وقوله حديث حسن.
وقوله .
متفق عليه.
وقوله صلى الله عليه وسلم رواه مسلم.
وقوله لما رفع أصحابه أصواتهم بالذكر متفق عليه [قوله: (اربعُوا): أي: ارفقوا]
وقوله صلى الله عليه وسلم متفق عليه.
إلى أمثال هذه الأحاديث التي يخبر فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم عن ربه بما يخبر به.
فإن الفرقة الناجية أهل السنة والجماعة يؤمنون بذلك، كما يؤمنون بما أخبر الله به في كتابه العزيز، من غير تحريف ولا تعطيل، ومن غير تكييف ولا تمثيل، بل هم الوسط في فرق الأمة، كما أن الأمة هي الوسط في الأمم.
فهم وسط في باب صفات الله سبحانه وتعالى بين أهل التعطيل الجهمية، وأهل التمثيل المشبهة.
وهم وسط في باب أفعال الله تعالى بين القدرية والجبرية.
وفي باب وعيد الله بين المرجئة والوعيدية، من القدرية وغيرهم.
وفي باب أسماء الإيمان والدين بين الحرورية والمعتزلة، وبين المرجئة والجهمية.
وفي أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم بين الروافض، والخوارج.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مصدر الفتوى: مجموع فتاوى شيخ الإسلام أحمد بن تيمية - المجلد الثالث (العقيدة)
مثل قوله صلى الله عليه وسلم متفق عليه.
وقوله صلى الله عليه وسلم الحديث متفق عليه. وقوله صلى الله عليه وسلم متفق عليه.
وقوله حديث حسن.
وقوله صلى الله عليه وسلم متفق عليه.
وقوله صلى الله عليه وسلم متفق عليه، وقوله .
وقوله صلى الله عليه وسلم في رقية المريض حديث حسن.
رواه أبو داود وغيره.
وقوله حديث صحيح. وقوله حديث حسن رواه أبو داود وغيره.
وقوله صلى الله عليه وسلم للجارية رواه مسلم.
وقوله حديث حسن.
وقوله .
متفق عليه.
وقوله صلى الله عليه وسلم رواه مسلم.
وقوله لما رفع أصحابه أصواتهم بالذكر متفق عليه [قوله: (اربعُوا): أي: ارفقوا]
وقوله صلى الله عليه وسلم متفق عليه.
إلى أمثال هذه الأحاديث التي يخبر فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم عن ربه بما يخبر به.
فإن الفرقة الناجية أهل السنة والجماعة يؤمنون بذلك، كما يؤمنون بما أخبر الله به في كتابه العزيز، من غير تحريف ولا تعطيل، ومن غير تكييف ولا تمثيل، بل هم الوسط في فرق الأمة، كما أن الأمة هي الوسط في الأمم.
فهم وسط في باب صفات الله سبحانه وتعالى بين أهل التعطيل الجهمية، وأهل التمثيل المشبهة.
وهم وسط في باب أفعال الله تعالى بين القدرية والجبرية.
وفي باب وعيد الله بين المرجئة والوعيدية، من القدرية وغيرهم.
وفي باب أسماء الإيمان والدين بين الحرورية والمعتزلة، وبين المرجئة والجهمية.
وفي أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم بين الروافض، والخوارج.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مصدر الفتوى: مجموع فتاوى شيخ الإسلام أحمد بن تيمية - المجلد الثالث (العقيدة)