۞ وَمَا كَانَ الْمُؤْمِنُونَ لِيَنفِرُوا كَافَّةً ۚ فَلَوْلَا نَفَرَ مِن كُلِّ فِرْقَةٍ مِّنْهُمْ ...

۞ وَمَا كَانَ الْمُؤْمِنُونَ لِيَنفِرُوا كَافَّةً ۚ فَلَوْلَا نَفَرَ مِن كُلِّ فِرْقَةٍ مِّنْهُمْ طَائِفَةٌ لِّيَتَفَقَّهُوا فِي الدِّينِ وَلِيُنذِرُوا قَوْمَهُمْ إِذَا رَجَعُوا إِلَيْهِمْ لَعَلَّهُمْ يَحْذَرُونَ (122)
و قد تقرأ الاية و تفسر على وجهين و هو من الاعجاز البلاغي في الاية فيمكن القول بالمعنى الذي نزلت لأجله وهو تخلف بعض الأفرادعن الجهاد للتفقه في الدين و يمكن ان يقال ان الامر للفرقة النافرة بالتفقه اذا كانت في بلاد لا علماء فيها
فسبحان الله رب العالمين