سورة الضحى تبدأ بقسم والضحى هو أول النهار والليل إذا سجى أي سكونه ماودعك ربك وماقلى أي ماتركك وما ...

سورة الضحى تبدأ بقسم والضحى هو أول النهار والليل إذا سجى أي سكونه
ماودعك ربك وماقلى أي ماتركك وما أبغضك منذ أن أحبك
حتى يصل ال ى قوله ألم يجدك يتيما فآوى
وحتى نختصر وكأن الآيات تقول إن ربك هو القيوم القاءم بتدبير مصالح خلقه فجعل الليل للسكون والنهار للسعى ولولا ذلك لفسدت الدنيا
ثم طيب خاطر نبيه ونفى كذب المشركين ووعده بالعطاء فى الاخرة وفى المستقبل وهذا ود من الله الودود لنبيه صلى الله عليه وسلم
ثم بينت الآيات ما فعله الجبار الذى جبر خاطر نبيه صلى الله عليه وسلم
بأسلوب الامتنان فقد كان الرسول يعيش فى تدبير القيوم جل جلاله
سواء فى عند فقده العاءل الذى يعوله وحين فقد هذه الفترة من الرسالة والهداية والمعرفة
وحين فقده للمال فالذى آواه هو الله والذى علمه هو الله والذى أغناه هو الله
ثم أمره الله أن يكون مصلحا لغيره
قاءم بشؤون غيره فيرحم اليتيم والساءل والجاهل فيعطى للجاهل علم ويرفق باليتيم والساءل