فإنه(العبد) إذا قابل بين نعم الله عليه التي لا يُحْصى لها عد ولا حساب، وبين ما أصابه من مكروه، لم ...

فإنه(العبد) إذا قابل بين نعم الله عليه التي لا يُحْصى لها عد ولا حساب، وبين ما أصابه من مكروه، لم يكن للمكروه إلى النعم نسبة.
من كتاب (الوسائل المفيدة للحياة السعيدة)