المعاصي بدايتها لذة، تعقبها حسرة، ثم تصبح غل في رقبة صاحبها لا يستطيع الفكاك منها إلا ان يتغمده ...

المعاصي بدايتها لذة، تعقبها حسرة، ثم تصبح غل في رقبة صاحبها لا يستطيع الفكاك منها إلا ان يتغمده الله برحمته (قَالَا رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنفُسَنَا وَإِن لَّمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ ).