لا يكاد يخلوا زمان من المنافقين، وخطرهم أكبر وأعظم من خطر الكفار، فالقضية كل القضية في التعامل ...

لا يكاد يخلوا زمان من المنافقين، وخطرهم أكبر وأعظم من خطر الكفار، فالقضية كل القضية في التعامل معهم أما وجودهم فقد وجدوا حتى في زمان النبي صلى الله عليه وسلم وأحيانا يصلون خلفه ويخرجون معه في الغزوات