. قال الربيع بن الخثيم - كما في المواعظ والنكات -: ((من أحب أن يعلم الناس ما عنده، فهو أسير إبليس ...
.
قال الربيع بن الخثيم - كما في المواعظ والنكات -: ((من أحب أن يعلم الناس ما عنده، فهو أسير إبليس عليه اللعنة)).
قال البربهاري -كما في السير 15/ 91 - : ((المجالسة للمناصحة فتح باب الفائدة، والمجالسة للمناظرة غلق باب الفائدة))
.
كان سعيد بن جبير بأصبهان لا يحدث ثم رجع إلى الكوفة فجعل يحدث،فقلنا له في ذلك فقال:
انشر بزك حيث تعرف السير .
عن أيوب قال: حدث سعيد بن جبير بحديث قال: فتبعته أستزيده فقال:
ليس كل حين أحلب فأشرب * طبقات ابن سعد 6/ 259
.
عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال: «ثلاث يصفين لك من ود أخيك: - أن تسلم عليه إذا لقيته - وتوسع له في المجلس - وتدعوه بأحب أسمائه إليه». وزيادة على الثلاث لا مصافحة..
.
.
((تأمل قوله تعالى -لما جيء بعرش بلقيس لسليمان عليه السلام-: {فلما رآه مستقرا عنده} فمع تلك السرعة العظيمة التي حمل بها العرش، إلا أن الله قال: {مستقرا} وكأنه قد أتي به منذ زمن، والمشاهد أن الإنسان إذا أحضر الشيء الكبير بسرعة، فلا بد أن تظهر آثار السرعة عليه وعلى الشيء المحضر، وهذا ما لم يظهر على عرش بلقيس، فتبارك الله القوي العظيم [ابن عثيمين])).
قال الربيع بن الخثيم - كما في المواعظ والنكات -: ((من أحب أن يعلم الناس ما عنده، فهو أسير إبليس عليه اللعنة)).
قال البربهاري -كما في السير 15/ 91 - : ((المجالسة للمناصحة فتح باب الفائدة، والمجالسة للمناظرة غلق باب الفائدة))
.
كان سعيد بن جبير بأصبهان لا يحدث ثم رجع إلى الكوفة فجعل يحدث،فقلنا له في ذلك فقال:
انشر بزك حيث تعرف السير .
عن أيوب قال: حدث سعيد بن جبير بحديث قال: فتبعته أستزيده فقال:
ليس كل حين أحلب فأشرب * طبقات ابن سعد 6/ 259
.
عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال: «ثلاث يصفين لك من ود أخيك: - أن تسلم عليه إذا لقيته - وتوسع له في المجلس - وتدعوه بأحب أسمائه إليه». وزيادة على الثلاث لا مصافحة..
.
.
((تأمل قوله تعالى -لما جيء بعرش بلقيس لسليمان عليه السلام-: {فلما رآه مستقرا عنده} فمع تلك السرعة العظيمة التي حمل بها العرش، إلا أن الله قال: {مستقرا} وكأنه قد أتي به منذ زمن، والمشاهد أن الإنسان إذا أحضر الشيء الكبير بسرعة، فلا بد أن تظهر آثار السرعة عليه وعلى الشيء المحضر، وهذا ما لم يظهر على عرش بلقيس، فتبارك الله القوي العظيم [ابن عثيمين])).