كانت مزحة حين قال الاعراب..اصول النحو العربي غير عربية ودوا لو تدهن فيدهنون حكيم بن جبلة: قال ...

كانت مزحة حين قال الاعراب..اصول النحو العربي غير عربية
ودوا لو تدهن فيدهنون
حكيم بن جبلة:
قال حكيم: «اللهمّ إنّك حكم عدل.» ثم قال لأصحابه: «إنّى لست في شكّ من قتال هؤلاء القوم.»
.
وقال حكيم حين قطعت رجله:
يا فخذ لن تراعى ... إنّ معى ذراعي
[أحمى بها كراعى] [1]
.
.
قال الاعراب:
299: وقالوا: "كالفاخرة بحدج ربتها".
300: وقالوا: "ليس هذا بعشك فادرجي".
وقال بعض حكماء العرب
301: "شدة الحرص من سبل المتالف".
وقالوا في شدة الحرص: 302: "هذا يبعث الكلاب عن مرابضها".
أي طمعاً أن يجد تحتها ما يأكله.وقال حكيم من العرب
302: "من استغنى كرم على أهله".

وقالوا في التحريض على مجانبة الناس
304: "من يسمع يخل".

..................................................................................................................
علماء الدنيا..فما الضن بزماننا
وقال حكيم بْن عياش الأعور الكلبي، وهو يعير مضر بسجاح ومسيلمة، ويذكر ربيعة:
أتوكم بدين قائم وأتيتم ... بمنتسخ الآيات فِي مصحف طب

قالت: بل بِهِ أجمع، قَالَ بذلك أوحي إلي فأقامت عنده ثلاثا ثُمَّ انصرفت إلى قومها، فقالوا: ما عندك؟ قالت: كَانَ على الحق فاتبعته فتزوجته، قالوا: فهل أصدقك شَيْئًا؟ قالت: لا، قالوا: ارجعي إليه، فقبيح بمثلك أن ترجع بغير صداق! فرجعت، فلما رآها مسيلمة أغلق الحصن، وقال: ما لك؟ قالت: أصدقني صداقا، قَالَ: من مؤذنك؟
قالت: شبث بْن ربعي الرياحي، قَالَ: علي بِهِ، فجاء فَقَالَ: ناد فِي أصحابك أن مسيلمة بْن حبيب رَسُول اللَّهِ قد وضع عنكم صلاتين مما أتاكم بِهِ محمد: صلاة العشاء الآخرة وصلاة الفجر.
قَالَ: وَكَانَ من أصحابها الزبرقان بْن بدر وعطارد بْن حاجب ونظراؤهم.
- وذكر الكلبي أن مشيخة بني تميم حدثوه أن عامة بني تميم بالرمل لا يصلونهما- فانصرفت ومعها أصحابها، فيهم الزبرقان، وعطارد بْن حاجب، وعمرو بْن الأهتم، وغيلان بْن خرشة، وشبث ابن ربعي، فَقَالَ عطارد بْن حاجب:
أمست نبيتنا أنثى نطيف بِهَا ... وأصبحت أنبياء الناس ذكرانا
وقال حكيم بْن عياش الأعور الكلبي، وهو يعير مضر بسجاح، ويذكر ربيعة:
أتوكم بدين قائم وأتيتم ... بمنتسخ الآيات فِي مصحف طب