اقوال جميلة: لـ مجاهيل , مشاهير , عظماء , بؤساء , اغنياء , فقراء , رجال , ...

اقوال جميلة: لـ مجاهيل , مشاهير , عظماء , بؤساء , اغنياء , فقراء , رجال , نساء!
ـ[الأيام]•----------
أحببت أن تشاركوننا ببعض الفوائد ..
وهي:
اقوال جميلة: لـ مجاهيل , مشاهير , عظماء , بؤساء , اغنياء , فقراء , رجال , نساء!
اتمنى من كل أخت أو أخ يدخل على هذا الموضوع ويشاركـ بكلمه أو أي قول مأثور،،المطلوب ان يوقع حضوره بفائده،،
سيكون التوقيع عبارة عن حكمة تحبون إضافتها أو أي شيء تجدون به الفائدة أو قول من أقول الائمة او سطر شعري او قول مأثور ..
ـ[الأمل الراحل]•----------
بارك الله فيك
كلام جميل لا زال حاضرا في ذاكرتي لأحد الحكماء. يقول: (ليس العيب أن تكون أعمى , ولكن العيب أن تعجز عن احتمال العمى).
ـ[أم فراس]•-----------
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحكمة الحضرمية تقول: (علي بن حسن قال من بايشترح يشترح والنار ماتحرق ألا حيث هي تنطرح)
بالنجدي: النار ماتحرق إلا رجل واطيها.
بالجداوي: اللي يعد العصي مو زي اللي يدوقها.
ـ[أم فراس]•--------------
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من الحكم التي تعلمتها من والدي ولا أعرف قائلها:
من لم يُعطل وقت التعطيل لم يُحصِّل وقت التحصيل
ـ[الأيام]•----------
أين مشاركاتكم بارك الله بكم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ـ[بكر الصغير]•---------
1 - قال الإمام أبو علي القالي-رحمه الله تعالى-في شرف العلم:" .. إذ بائع الجوهر-وهو حجر-يصونه بأجود صُوان (وعاء) ويودعه أفضل مكان ويقصد به من يُجزِل ثمنه ويحمله إلى من يعرف قدره, على أنه لا يستحق بسببه أن يوصف بالفضل بائعُه ولا مشتريه, ولا يستوجب أن يُحمد من أجل المبالغة في ثمنه مقتنيه, والعلم يُذكَر بالرجاحة طالبُه, ويُنعَت بالنباهة صاحبُه, ويستحق الحمدَ عند كل العقلاء حاويه, ويستوجب الثناءَ من جميع الفضلاء واعيه .. " من مقدمة الأمالي
ـ[الأيام]•-----------
بكر الصغير بارك الله فيك
ـ[الأمل الراحل]•------
عفوا. . تصحيح:
ليس الشقاء أن تكون أعمى، بل الشقاء أن تعجز عن احتمال العمى.
====


كالبحر يرسبُ فيه لؤلؤهُ ,, ,, ,, سفلا ويعلو فوقه جيَفُهْ
ـ[بكر الصغير]•--------
قال ابن القيم-رحمه الله تعالى-:"الدعاء بدعوى الجاهلية, كالدعاء إلى القبائل والعصبية للإنسان ومثله التعصب للمذاهب والطوائف والمشائخ, وتفضيل بعض على بعض في الهوى والعصبيةوكونه منتسبا إليه يدعو ألى ذلك ويوالي عليه ويعادي ويزن الناس به فكل هذا من دعوى الجاهلية"بواسطة: حكم الانتماء ص94
ـ[أبو رزان]•---------
إذا جاءت عصا الشريعة المحمدية: ابتلعت ما صنعه الخارجون عنها من السحر المفترى.
شيخ الإسلام ابن تيمية
ـ[أبو الوليد التويجري]•-------
كلمة عظيمة، أرددها لطلابي دوما - في الحلقة -: " إن النعيم لا يدرك بالنعيم، ومن آثر الراحة فاتته الراحة، وبحسب ركوب الأهوال، واحتمال المشاق؛ تكون الفرحة واللذة ".
لابن القيم - رحمه الله -.
وبيتُ المتنبي:
وإذا كانت النفوس كبارا ... تعبت في مرادها الأجسام ..
بارك الله فيكم.
ـ[الباحث 1]•----------
من كلمات شيخي الإسلام ابن تيمية وابن القيم رحمهما الله:
بالصبر واليقين تنال الإمامة في الدين.
ـ[ناصر الدين الحنبلي]•----------
1 - من نذر نفسه ليعيش لدينه فسيعيش متعبا ولكنه سيحيا عظيما ويموت عظيما.
2 - -صن النفس واحملها على ما يزينها ********* تعش سالما والقول فيك حميد
ـ[الأيام]•--------------
شكري للجميع مشاركات رائعة
ـ[أبو نظيفة]•------------
قال المتنبي:
ولم أر في عيوب الناس عيبا * كنقص القادرين على التمام
ـ[بكر الصغير]•---------
*ليس حسن الخلق مع المرأة كف الاذى عنهابل احتمال الأذى منهاوالحلم عند طيشها وغضبها (الغزالي)
*كثرة النظر إلى الباطل تذهب بمعرفة الحق من القلب (الحسن بن علي)
*الحق واضحة سبيله. والمرء يشبهه خليله. والعرف يهدي أهله. والعلم يهديه دليله
ـ[الأيام]•---------------
شكري للجميع
ـ[الأمل الراحل]•-----------
أما ترى البحر تعلو فوقه جيف ,',',' وتستقر بأقصى قاعه الدرر
وفي السماء نجوم لا عداد لها ,',',' وليس يكسف إلا الشمس والقمر
(يُتْبَعُ)
.
.
.
.
.
حكايتان.....
قال محمد بن أبي نصر الحُمَيْديّ: حدَّثني أبو الحسن محمد بن هلال بن الصّابيء: حدّثني الوزير فخر الدّولة بن جهير: حدَّثني نصير الدّولة أبو نصر صاحب آمِد وميافارقين قال: كان بعض مقدَّمي الأكراد معي على الطّبق، فأخذت حجلةً مَشْوِيّة، فناولته، فأخذها وضحِك.
فقلتُ: ممّ تضحك؟ قال: خَبرٌ.
فألححت عليه، ودافع عن الجواب، حتّى رفعت يدي وقلت: لا آكل حتّى تعرّفني.
فقال: شيء ذكَّرَتْنيه الحجْلة، كنتُ أيّام الشّباب قد أخذت تاجرا وما معه،
وقرّبته لأذبحه خوفا من غائلته، فقال: يا هذا، أخذتَ مالي، فَدَعني أرجع إلى عيالي فأكدّ عليهم. وبكى وتضرَّع إليَّ، فلم أرقّ له، فلمّا آيس من الحياة التفتَ إلى حجْلين على جبلٍ وقال: اشهدا لي عليه عند الله أنّه قاتلي ظُلْمًا.
فقتلته، فلمّا رأيت الحجلة الآن ذكرت حمقه في استشهاده الحجل عليَّ.
قال ابن مروان: فحين سمعت قوله اهتززت حتّى ما أملك نفسي، وقلت:
قد والله شهدت الحجلتان عليك عند مَن أقادك بالرجل. وأمرتُ بأخْذه، وكتّفوه، ثمّ ضُرِبت رقبته بين يديّ، فلم آكل حتّى رأيتُ رأسَه يتبرّأ من بدنه.
قلتُ للوزير: قد والله ذكر التّنُوخيّ في كتاب «النّشْوار» [1] مثل هذه الحكاية بعينها، عن الراسبيّ عامل خورسان [2] ، لا تزيد حرفا، ولا تنقص حرفا. وعَجِبْنا من اتفاق الحكايتين [3] .
.
[3] في الهامش: قال كاتبه: ورأيت في كتاب «الإمتاع والمؤانسة» ما معناه أنّ حكيما قصد مجمعا للحكماء فقطع عليه الطريق فأخذ ما معه وطلب قتله فاستقال فلم يقل فلما آيس من الحياة كلّم طيورا، لا أدري أحجلا قال أم غيرها، وقال: أبلغي الحكماء أنهم قتلوني ظلما. ثم إن اللصوص حضروا ذلك المجمع ورأوا تلك الطيور فقال بعضهم لبعض: أترى هذه الطيور تبلّغ عن ذلك القتيل؟ فسمع بعض الحكماء قولهم فأخبر الملك فاستحضرهم وهدّدهم فأقرّوا فقتلهم.