(17) وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلَا تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَدًا ( ومانراه الان سمية المساجد ...

(17) وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلَا تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَدًا (
ومانراه الان سمية المساجد بأسماء الصحابه والصالحين مارأي الجمهور في هذا الموضوع وهل يعتبر نسبة المساجد شرك أكبر أو أصغر لأنها في هذه الحاله تعتبر ملك لمن سموا هذه المساجد بأسمه