(( بركة ذكر الله سبحانه )) ذكر الله ينبت الإيمان فى القلب كما ينبت الماء الزرع ذكر الله يورث ...
(( بركة ذكر الله سبحانه ))
ذكر الله ينبت الإيمان فى القلب كما ينبت الماء الزرع
ذكر الله يورث منازل السالكين والسائرين إلى الله تعالى والدار الآخرة
من الخشية والمحبة
وتعظيم الله سبحانه
فمن ذكر الله سبحانه على الهيئة الواردة في القرآن والسنه أتته وفود السعاده من كل حدب وصوب
وجعل الله له من اطباق السماوات والأرض فرجا ومخرجا وإن مادته الجن والإنسانية فالذكر يجمع على العبد همته وقوته وإيمانه
وبالذكر تعلو هامته وهمته
ويفرق ما اجتمع عليه من جنود الجن والإنسانية وتتضاءل أمامه الهموم والغموم والأحزان والآلام والحسرات
فالذاكر لله حى القلب
منشرح الصدر كما فى السنه
وجاءت هيئة الذكر فى القرآن
***********
# الإكثار
(( واذكر ربك كثيرا وسبح بالعشى والإبكار ))
(( واذكر اسم ربك بكرة وأصيلا ومن الليل فاسجد له وسبحه ليلا طويلا ))
(( واذكر اسم ربك وتبتل إليه تبتيلا رب المشرق والمغرب لا إله إلا هو فاتخذه وكيلا ))
(( واذكروا الله كثيرا لعلكم تفلحون ))
(( يا ايها الذين امنوا اذكروا الله ذكرا كثيرا وسبحوه بكرة وأصيلا هو الذى يصلى عليكم وملائكته ليخرجكم من الظلمات إلى النور وكان بالمؤمنين رحيما تحيتهم يوم يلقونه سلام وأعد لهم أجرا كريما ))
(( والذاكرين الله كثيرا والذكرات أعد الله لهم مغفرة وأجرا عظيما ))
(( فاذكروا الله كذكركم آباءكم أو أشد ذكرا ))
(( فاذكروا الله كما علمكم ما لم تكونوا تعلمون ))
(( فاذكروا الله عند المشعر الحرام واذكروه كما هداكم وإن كنتم من قبله لكن الضالين ))
(( فاذكروا الله قياما وقعودا وعلى جنوبكم ))
ومنها هيئة الخشية والخشوع
(( واذكر ربك فى نفسك تضرعا وخيفة ودون الجهر من القول بالغدو والآصال ولا تكن من الغافلين ))
وأعظم الذكر
القرآن الكريم
وله من الأثر والبركه والشفاء ما ليس لغيره
والقرآن كله عظيم وأعظم ما فيه الفاتحه
ولها من الأثر والبركه والشفاء ما ليس لغيرها من القرآن
ولا يزال الصالحون يتداوون بها ويصفونها لأصحاب العلل
***
والقرآن يربى فيك ما يستعصى عليك
ويشفى منك ما يعجز عنه طبيبك
** قال الحسن البصرى
رحمه الله
أطلبوا الحلاوة فى ثلاث
** الصلاه والذكر والقرآن
فإن وجدتم وإلا فاعلمواأن الباب مغلق
********
اللهم افتح علينا فتوح العارفين بك يا رب العالمين
ذكر الله ينبت الإيمان فى القلب كما ينبت الماء الزرع
ذكر الله يورث منازل السالكين والسائرين إلى الله تعالى والدار الآخرة
من الخشية والمحبة
وتعظيم الله سبحانه
فمن ذكر الله سبحانه على الهيئة الواردة في القرآن والسنه أتته وفود السعاده من كل حدب وصوب
وجعل الله له من اطباق السماوات والأرض فرجا ومخرجا وإن مادته الجن والإنسانية فالذكر يجمع على العبد همته وقوته وإيمانه
وبالذكر تعلو هامته وهمته
ويفرق ما اجتمع عليه من جنود الجن والإنسانية وتتضاءل أمامه الهموم والغموم والأحزان والآلام والحسرات
فالذاكر لله حى القلب
منشرح الصدر كما فى السنه
وجاءت هيئة الذكر فى القرآن
***********
# الإكثار
(( واذكر ربك كثيرا وسبح بالعشى والإبكار ))
(( واذكر اسم ربك بكرة وأصيلا ومن الليل فاسجد له وسبحه ليلا طويلا ))
(( واذكر اسم ربك وتبتل إليه تبتيلا رب المشرق والمغرب لا إله إلا هو فاتخذه وكيلا ))
(( واذكروا الله كثيرا لعلكم تفلحون ))
(( يا ايها الذين امنوا اذكروا الله ذكرا كثيرا وسبحوه بكرة وأصيلا هو الذى يصلى عليكم وملائكته ليخرجكم من الظلمات إلى النور وكان بالمؤمنين رحيما تحيتهم يوم يلقونه سلام وأعد لهم أجرا كريما ))
(( والذاكرين الله كثيرا والذكرات أعد الله لهم مغفرة وأجرا عظيما ))
(( فاذكروا الله كذكركم آباءكم أو أشد ذكرا ))
(( فاذكروا الله كما علمكم ما لم تكونوا تعلمون ))
(( فاذكروا الله عند المشعر الحرام واذكروه كما هداكم وإن كنتم من قبله لكن الضالين ))
(( فاذكروا الله قياما وقعودا وعلى جنوبكم ))
ومنها هيئة الخشية والخشوع
(( واذكر ربك فى نفسك تضرعا وخيفة ودون الجهر من القول بالغدو والآصال ولا تكن من الغافلين ))
وأعظم الذكر
القرآن الكريم
وله من الأثر والبركه والشفاء ما ليس لغيره
والقرآن كله عظيم وأعظم ما فيه الفاتحه
ولها من الأثر والبركه والشفاء ما ليس لغيرها من القرآن
ولا يزال الصالحون يتداوون بها ويصفونها لأصحاب العلل
***
والقرآن يربى فيك ما يستعصى عليك
ويشفى منك ما يعجز عنه طبيبك
** قال الحسن البصرى
رحمه الله
أطلبوا الحلاوة فى ثلاث
** الصلاه والذكر والقرآن
فإن وجدتم وإلا فاعلمواأن الباب مغلق
********
اللهم افتح علينا فتوح العارفين بك يا رب العالمين