. . . . . . . . . . . جفان في المراحل المتاخرة و (كالجواب) الان اتضحت في راسنا تقطيع ...

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
جفان في المراحل المتاخرة و (كالجواب) الان اتضحت
في راسنا تقطيع المساحات الخضراء بالطرق تربح ثلاثة امور ..المنضر الحسن ..وربما ترتقي للنزهة والحدائق..والامان من الحرائق المتصلة..
بعد سنة(نحضر . نفتح بابا اخر الاستثمار في المجال الطاقوي عندي وابا بكر وعثمان وعلي ..ياتي معها فتح ابواب مغلقة..يتطلب زبائنا )

(شعر) : الشعر معروف وجمعه أشعار، قال: وَمِنْ أَصْوافِها وَأَوْبارِها وَأَشْعارِها وشعرت أصبت الشعر ومنه استعير شعرت كذا أي علمت علما فى الدقة كإصابة الشعر، وسمى الشاعر شاعرا لفطنته ودقة معرفته، فالشعر فى الأصل اسم للعلم الدقيق فى قولهم ليت شعرى وصار فى المتعارف اسما للموزون المقفى من الكلام، والشاعر للمختص بصناعته، وقوله تعالى حكاية عن الكفار: بَلِ افْتَراهُ بَلْ هُوَ شاعِرٌ وقوله: لِشاعِرٍ مَجْنُونٍ- شاعِرٌ نَتَرَبَّصُ بِهِ وكثير من المفسرين حملوه على أنهم رموه بكونه آتيا بشعر منظوم مقفى حتى تأولوا ما جاء فى القرآن من كل لفظ يشبه الموزون من نحو: وَجِفانٍ كَالْجَوابِ وَقُدُورٍ راسِياتٍ وقوله: تَبَّتْ يَدا أَبِي لَهَبٍ.
وقال بعض المحصلين: لم يقصدوا هذا المقصد فيما رموه به وذلك أنه ظاهر من الكلام أنه ليس على أساليب الشعر ولا يخفى ذلك على الأغتام من العجم فضلا عن بلغاء العرب، وإنما رموه بالكذب فإن الشعر يعبر به عن الكذب والشاعر الكاذب حتى سمى قوم الأدلة الكاذبة الشعرية، ولهذا قال تعالى فى وصف عامة الشعراء:
وَالشُّعَراءُ يَتَّبِعُهُمُ الْغاوُونَ إلى آخر السورة، ولكون الشعر مقر الكذب قيل أحسن الشعر أكذبه.
وقال بعض الحكماء: لم ير متدين صادق اللهجة مغلقا فى شعره. والمشاعر الحواس وقوله: وَأَنْتُمْ لا تَشْعُرُونَ ونحو ذلك معناه:
لا تدركونه بالحواس ولو قال فى كثير مما جاء فيه (لا يشعرون) : (لا يعقلون) لم يكن يجوز إذ كان كثير مما لا يكون محسوسا قد يكون معقولا. ومشاعر الحج معالمه الظاهرة للحواس والواحد مشعر ويقال شعائر الحج الواحد شعيرة ذلِكَ وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعائِرَ قال: عِنْدَ الْمَشْعَرِ الْحَرامِ- لا تُحِلُّوا شَعائِرَ .. أي ما يهدى إلى بيت اللَّه، وسمى بذلك لأنها تشعر أي تعلم بأن تدمى بشعيرة أي حديدة يشعر بها. والشعار الثوب الذي يلى الجسد للماسته الشعر، والشعار أيضا ما يشعر به الإنسان نفسه فى الحرب أي يعلم. وأشعره الحب نحو ألبسه والأشعر الطويل الشعر وما استدار بالحافر من الشعر وداهية شعراء كقولهم داهية
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
top4top
215 - فضل طاعة اللَّه عز وجل
قال عبد اللَّه: حدثنا أبي، حدثنا إسماعيل، عن ابن أبي عروبة، عن قتادة قال: وإنَّ العملَ الصالحَ يرفعُ صاحبه إذا عثر، وإذا صرع وجد متكأً. "الزهد" ص 44
-
قال عبد اللَّه: حدثنا أبي، حدثنا عبد الرحمن، عن سفيان، عن الأعمش، عن خيثمة قال: قال عيسى ابن مريم عليه السلام: طوبى للمؤمن، ثم طوبى له، كيف يحفظ اللَّه عز وجل ولده من بعده. "الزهد" ص 72
-
قال عبد اللَّه: حدثنا أبي، حدثنا سيار، حدثنا جعفر، حدثنا عمران أبو الهذيل، حدثنا وهب بن منبه قال: بلغنا أن اللَّه تبارك وتعالى يقول: كفى بي لعبدي مالًا، إذا كان عبدي في طاعتي أعطيته قبل أن يسألني، وأستجيب له قبل أن يدعوني، وأنا أعلم بما يرفق به منه. "الزهد" ص 121
-
قال عبد اللَّه، حدثني أبي، أخبرنا إسحاق بن سليمان، حدثنا أبو جعفر، عن الربيع بن أنس قال: وفي الحكمة: أن العمل الصالح يرفع ربه إذا عثر."الزهد" ص 131
-
قال عبد اللَّه: حدثني أبي، حدثنا هيثم -هو ابن خارجة- أخبرنا إسماعيل بن عياش، عن عبد الرحمن بن عدي البهراني، عن يزيد بن ميسرة قال إن اللَّه عز وجل يقول: أيها الشاب التارك شهوته لي، المبتذل شبابه من أجلي، أنت عندي كبعض ملاءكتي