مجنون من يبحث عن رضا حسود، هذا إنسان لم يرض بقسمة خالقه، فكيف يرضى عني وعنك (نشر)

مجنون من يبحث عن رضا حسود، هذا إنسان لم يرض بقسمة خالقه، فكيف يرضى عني وعنك
(نشر)