وطِّن نفسك على الجحود من المخلوقين، ولو كان من أناس بينك وبينهم قرابة أو صداقة أو أحسنت إليهم، (إن ...

وطِّن نفسك على الجحود من المخلوقين، ولو كان من أناس بينك وبينهم قرابة أو صداقة أو أحسنت إليهم، (إن الانسان لربه لكنود)، فكيف بمخلوق مثله