الإلحاد و العلمانية ليس فيهما معيار موضوعي لـ الأخلاق؛ فما المانع إلحاديا أو علمانيا من القتل عمدا ...

الإلحاد و العلمانية ليس فيهما معيار موضوعي لـ الأخلاق؛ فما المانع إلحاديا أو علمانيا من القتل عمدا لمليون طفل بريء لذلك فكثير من كهنة العلمانية والإلحاد يقولون بنسبية الأخلاق ﴿وقالوا ما هي إلا حياتنا الدنيا نموت ونحيا وما يهلكنا إلا الدهر وما لهم بذلك من علم إن هم إلا يظنون﴾