مع كثرة البدائل المرئية إلَّا أن الكتاب لا زال له الصدارة من حيث قوة المعرفة.
مع كثرة البدائل المرئية إلَّا أن الكتاب لا زال له الصدارة من حيث قوة المعرفة.