عندما يختلف ناديان في دولة ما، يرجعون إلى لوائح الفيفا لمعرفة المصيب من المخطئ.. لكن عند الاختلاف ...

عندما يختلف ناديان في دولة ما، يرجعون إلى لوائح الفيفا لمعرفة المصيب من المخطئ..
لكن عند الاختلاف في العلمانية أو اللبرالية إلى أين نرجع...
لا يوجد معيار موضوعي للصواب والخطأ في المناهج الوضعية
الحمد لله على نعمة الإسلام.