لو كانت الترحم بالعاطفة لكان أبو طالب عم النبي صلى الله عليه وسلم أولى بذلك دعوا عاطفتكم جانبا ...
لو كانت الترحم بالعاطفة لكان أبو طالب عم النبي صلى الله عليه وسلم أولى بذلك دعوا عاطفتكم جانبا واخضعوا لله الرحمن الرحيم وانتهوا عما نهى عنه ومن. ذلك الترحم على الكفار.