من تعامل الخلق يطلب جزائهم فهو جاهل بطبيعتهم ومن تعامل وأحسن إلى الخلق ابتغاء وجه ربه فلن يقف عن ...

من تعامل الخلق يطلب جزائهم فهو جاهل بطبيعتهم ومن تعامل وأحسن إلى الخلق ابتغاء وجه ربه فلن يقف عن الإحسان ولو قوبل بالإساءة لأن الجزاء من الخالق الكريم وليس من المخلوق الجحود.