وَاخْتَارَ مُوسَىٰ قَوْمَهُ سَبْعِينَ رَجُلًا لِّمِيقَاتِنَا ۖ فَلَمَّا أَخَذَتْهُمُ ...

وَاخْتَارَ مُوسَىٰ
قَوْمَهُ
سَبْعِينَ رَجُلًا لِّمِيقَاتِنَا ۖ
فَلَمَّا أَخَذَتْهُمُ
الرَّجْفَةُ ( الرحمان )
قَالَ رَبِّ
لَوْ شِئْتَ
أَهْلَكْتَهُم مِّن قَبْلُ
وَإِيَّايَ ۖ
أَتُهْلِكُنَا
بِمَا فَعَلَ السُّفَهَاءُ مِنَّا ۖ
إِنْ هِيَ إِلَّا فِتْنَتُكَ تُضِلُّ بِهَا مَن تَشَاءُ وَتَهْدِي مَن تَشَاءُ ۖ أَنتَ وَلِيُّنَا فَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا ۖ وَأَنتَ خَيْرُ الْغَافِرِينَ
.
.
.
.
وَاكْتُبْ لَنَا
فِي هَٰذِهِ الدُّنْيَا
حَسَنَةً
وَفِي الْآخِرَةِ
إِنَّا هُدْنَا
إِلَيْكَ ۚ
قَالَ عَذَابِي
أُصِيبُ بِهِ (اخدمني سنه)
مَنْ أَشَاءُ ۖ
وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ ۚ فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالَّذِينَ هُم بِآيَاتِنَا يُؤْمِنُونَ