. . . . . . . حَدَّثَنَا أَحْمَدُ، نَا إِبْرَاهِيمُ الْحَرْبِيُّ، نَا أَبُو نُصَيْرٍ، عَنِ ...

.
.
.
.
.
.
.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ، نَا إِبْرَاهِيمُ الْحَرْبِيُّ، نَا أَبُو نُصَيْرٍ، عَنِ الأَصْمَعِيِّ؛ قَالَ: قَالَ بَعْضُ الْحُكَمَاءِ: الشُّكْرُ ثَلاثَةُ مَنَازِلٍ: لِمَنْ فَوْقَكَ بِالطَّاعَةِ، وَلِنَظِيرِكَ بِالْمُكَافَئَةِ، وَلِمَنْ دُونَكَ بِالإِفْضَالِ.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.1 - قلت وَمِنْهُم الْمَلَاحِدَة كمحمد بن سعيد الشَّامي المصلوب فِي الزندقة وضع حَدِيث لَا نَبِي 2 بعدِي إِلَّا أَن يَشَاء الله تنفيرا للعقلاء عَن الدّين وَلِأَنَّهُ كَانَ يَدْعُو إِلَى الْإِلْحَاد والزندقة 3
وَعجب من ابْن عبد الْبر كَيفَ ذكر فِي تمهيده هَذَا الحَدِيث وَلم يتَكَلَّم عَلَيْهِ بل أول الِاسْتِثْنَاء 4 على الرُّؤْيَا
ثمَّ نهضت الجهابذة بكشف عوارها ومحو عارها وَللَّه الْحَمد وَحصل لَهُم ملكة 5 يعْرفُونَ بهَا ذَلِك كَمَا سُئِلَ بَعضهم كَيفَ تعرفُون أَن الشَّيْخ كَذَّاب فَقَالَ إِذا روى لَا تَأْكُلُوا 6 الْقرعَة حَتَّى تذبحوها علمت أَنه كذب
وَرُبمَا أسْند الْوَاضِع كلَاما لنَفسِهِ أَو لبَعض الْحُكَمَاء 7 أَو غَيرهم