من يتق الله يُحمد في عواقبه ويكفه شر من عزوا ومن هانوا من استجار بغير الله في فزعٍ فإن ...

من يتق الله يُحمد في عواقبه ويكفه شر من عزوا ومن هانوا
من استجار بغير الله في فزعٍ فإن ناصره عجز وخذلان
فالزم يديك بحبل الله معتصمًا فإنه الركن إن خانتك أركان