🌌رسائل الفجر١٤٤٤/١١/٩🌌 قال تَعَالَى: "فَوَيْلٌ لِلْمُصلين * الَّذِينَ هُمْ عَن صَلَاتهم ...
🌌رسائل الفجر١٤٤٤/١١/٩🌌
قال تَعَالَى: "فَوَيْلٌ لِلْمُصلين * الَّذِينَ هُمْ عَن صَلَاتهم سَاهونَ"ويدخل في هذا الوعيد تركُها بالكلية وتفويت وقتها،والإخلال بشيء ممايجب فيها،وأمّا السهو فيها فلم يذمّه الله،ولهذا وقع من النبيِّ ﷺوسجد له سجدتين في آخر الصلاة،وأمر أمته بذلك عند وجودِ سببه.
🔖. 🔖.
إذا كان الساهون عن الصلوات الذي يؤخرونها عن وقتها لهم الويل،فما هو عذاب الذي يتركونها بالكلية!
🔖. 🔖.
ولما كانت الصلاة رأس الأمر وعمود الدين كانت أول ما يُسأل عنه العبد يوم القيامة لأن الفوز فيها مقدمة للفوز بما بعدها،والخسارة خسارة لما بعدها من أعمال
🔖. 🔖.
عَنْ عُبَادَةَ بْنِ الصَّامِتِ رضي الله عنه قَالَ:سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ:خَمْسُ صَلَوَاتٍ كَتَبَهُنَّ اللَّهُ عَلَى الْعِبَادِ،فَمَنْ جَاءَ بِهِنَّ لَمْ يُضَيِّعْ مِنْهُنَّ شَيْئًا اسْتِخْفَافًا بِحَقِّهِنَّ؛كَانَ لَهُ عِنْدَ اللَّهِ عَهْدٌ أَنْ يُدْخِلَهُ الْجَنَّةَ. وَمَنْ لَمْ يَأْتِ بِهِنَّ فَلَيْسَ لَهُ عِنْدَ اللَّهِ عَهْدٌ: إِنْ شَاءَ عَذَّبَهُ،وَإِنْ شَاءَ أَدْخَلَهُ الْجَنَّةَ.رواه أبو داود.
https://t.me/azzadden
قال تَعَالَى: "فَوَيْلٌ لِلْمُصلين * الَّذِينَ هُمْ عَن صَلَاتهم سَاهونَ"ويدخل في هذا الوعيد تركُها بالكلية وتفويت وقتها،والإخلال بشيء ممايجب فيها،وأمّا السهو فيها فلم يذمّه الله،ولهذا وقع من النبيِّ ﷺوسجد له سجدتين في آخر الصلاة،وأمر أمته بذلك عند وجودِ سببه.
🔖. 🔖.
إذا كان الساهون عن الصلوات الذي يؤخرونها عن وقتها لهم الويل،فما هو عذاب الذي يتركونها بالكلية!
🔖. 🔖.
ولما كانت الصلاة رأس الأمر وعمود الدين كانت أول ما يُسأل عنه العبد يوم القيامة لأن الفوز فيها مقدمة للفوز بما بعدها،والخسارة خسارة لما بعدها من أعمال
🔖. 🔖.
عَنْ عُبَادَةَ بْنِ الصَّامِتِ رضي الله عنه قَالَ:سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ:خَمْسُ صَلَوَاتٍ كَتَبَهُنَّ اللَّهُ عَلَى الْعِبَادِ،فَمَنْ جَاءَ بِهِنَّ لَمْ يُضَيِّعْ مِنْهُنَّ شَيْئًا اسْتِخْفَافًا بِحَقِّهِنَّ؛كَانَ لَهُ عِنْدَ اللَّهِ عَهْدٌ أَنْ يُدْخِلَهُ الْجَنَّةَ. وَمَنْ لَمْ يَأْتِ بِهِنَّ فَلَيْسَ لَهُ عِنْدَ اللَّهِ عَهْدٌ: إِنْ شَاءَ عَذَّبَهُ،وَإِنْ شَاءَ أَدْخَلَهُ الْجَنَّةَ.رواه أبو داود.
https://t.me/azzadden